2022-02-23
يتداول خام نفط الأورال الروسي بواحد من أدنى مستوياته التي لم يصل إليها منذ عدة سنوات، حيث يخشى التجار من الكيفية التي ستنتهي بها الأزمة بشأن أوكرانيا والتي تصاعدت مؤخراً.
وعرضت مجموعة ترافيجورا جروب والذراع التجارية لشركة لوك أويل بي جيه إس سي Lukoil PJSC ، وهما أكبر شركات تصدير في البلاد، خام الأورال عند مستوى يقل 6.30 دولار للبرميل من المعيار الإقليمي لخام برنت القياسي عبر إس آند بي جلوبال لابتس Dated Brent، حسبما أوردت وكالة بلومبيرغ.
وهذا هو أعمق خصم خلال 11 عامًا على الأقل ، وفقًا للبيانات التي جمعتها بلومبيرغ. وباعت شركة سورجوتنيفت غاز Surgutneftgas PJSC في وقت سابق نفس الخام للتسليم إلى أوروبا بسعر يقل 6 دولارات للبرميل عن سعر خام برنت المؤرخ وهو سعر الشحنات الفعلية من الخام والتي تباع وتشترى في بحر الشمال.
ومن المنتظر أن تقوم الدول الغربية بفرض عقوبات على روسيا من شأنها الإضرار بصادرات النفط من موسكو بعد تصعيدها التوترات الجيوسياسية مع أوكرانيا. وقال الرئيس جو بايدن إن الولايات المتحدة ستفرض موجة أولى من العقوبات على روسيا، كما أنه تم إلغاء اجتماع بين كبار الدبلوماسيين الأمريكيين والروس.
وأتت تلك الإجراءات الأمريكية بعد أن اعترف الرئيس الروسي "فيلاديمير بوتين" بمقاطعتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا، مع السعي لإرسال قوات مسلحة إليهما في إطار ما اعتبره "قوات حفظ سلام".
وعرضت مجموعة ترافيجورا جروب والذراع التجارية لشركة لوك أويل بي جيه إس سي Lukoil PJSC ، وهما أكبر شركات تصدير في البلاد، خام الأورال عند مستوى يقل 6.30 دولار للبرميل من المعيار الإقليمي لخام برنت القياسي عبر إس آند بي جلوبال لابتس Dated Brent، حسبما أوردت وكالة بلومبيرغ.
وهذا هو أعمق خصم خلال 11 عامًا على الأقل ، وفقًا للبيانات التي جمعتها بلومبيرغ. وباعت شركة سورجوتنيفت غاز Surgutneftgas PJSC في وقت سابق نفس الخام للتسليم إلى أوروبا بسعر يقل 6 دولارات للبرميل عن سعر خام برنت المؤرخ وهو سعر الشحنات الفعلية من الخام والتي تباع وتشترى في بحر الشمال.
ومن المنتظر أن تقوم الدول الغربية بفرض عقوبات على روسيا من شأنها الإضرار بصادرات النفط من موسكو بعد تصعيدها التوترات الجيوسياسية مع أوكرانيا. وقال الرئيس جو بايدن إن الولايات المتحدة ستفرض موجة أولى من العقوبات على روسيا، كما أنه تم إلغاء اجتماع بين كبار الدبلوماسيين الأمريكيين والروس.
وأتت تلك الإجراءات الأمريكية بعد أن اعترف الرئيس الروسي "فيلاديمير بوتين" بمقاطعتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا، مع السعي لإرسال قوات مسلحة إليهما في إطار ما اعتبره "قوات حفظ سلام".