الجمعة - 26 أبريل 2024
الجمعة - 26 أبريل 2024

10 فوائد تجنيها الإمارات من تدشين شركة «العربية للطيران أبوظبي»

10 فوائد تجنيها الإمارات من تدشين شركة «العربية للطيران أبوظبي»

مع إطلاق العمليات التشغيلية لشركة «العربية للطيران أبوظبي»، اليوم الاثنين، كأول شركة طيران اقتصادي مقرها أبوظبي، والتي تهدف إلى ترسيخ مكانة قطاع الطيران في الإمارات العربية المتحدة، وتعزيز مكانة الدولة كوجهة رائدة للسفر بغرض الأعمال والترفيه على حد سواء.

وتمثل «العربية للطيران أبوظبي»، ثمرة اتفاقية بين «الاتحاد للطيران» و«العربية للطيران»، لإطلاق شركة طيران اقتصادي كمشروع مشترك مستقل يتخذ من مطار أبوظبي الدولي مقراً ومركزاً رئيسياً للعمليات.

وتم تأسيس أول شركة طيران اقتصادي في العاصمة أبوظبي بما يتماشى مع نموذج أعمال «العربية للطيران» لخدمات السفر منخفض الكلفة، وتأتي استكمالاً للخدمات التي تقدمها «الاتحاد للطيران» من أبوظبي، لتلبية الطلب المتنامي في المنطقة على السفر الجوي الاقتصادي.

ترصد «الرؤية» أبرز 10 فوائد لتدشين العمليات التشغيلية للناقلة الجديدة «العربية للطيران أبوظبي» في التقرير التالي:

- التأكيد على متانة قطاع الطيران في دولة الإمارات العربية المتحدة في الوقت الذي يستمر قطاع الطيران العالمي في مواجهة تحديات غير مسبوقة نتيجة وباء (كوفيد-19).

- التأكيد على التزام الإمارات بدفع عجلة نمو قطاع الطيران وازدهاره على المدى الطويل.

- العمل على توسيع وتنويع شبكة وجهات الإمارات من العاصمة أبوظبي تزامناً مع عودة المزيد من المطارات إلى استئناف عملياتها وعودة قطاع الطيران إلى نشاطه.

- تعزيز قاعدة اعتبار أبوظبي محوراً رائداً للسفر والسياحة على مستوى العالم.

- تقديم خدمات القيمة المضافة للمسافرين، والتي توفرها «العربية للطيران» في مختلف مراكز عملياتها.

- تحديث تجربة العملاء خلال الفترة الراهنة انسجاماً مع التوجيهات المحلية والعالمية وضماناً لتلبية كافة بروتوكولات ومعايير السلامة والصحة.

- توفر للعاصمة الإماراتية جسراً مباشراً ومريحاً إلى أسواق جديدة حول العالم.

- تسيير رحلات مباشرة تربط بين العاصمة الإماراتية ومدينتي الإسكندرية وسوهاج في مصر.

- توفير خيار جديد يتسم بالقيمة المضافة للسفر بين مصر والإمارات.

- المساهمة في تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية مع أسواق جديدة حول العالم.

ويعود تاريخ طرح نموذج السفر الجوي الاقتصادي للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى العام 2003، حيث تم إطلاقه في دولة الإمارات العربية المتحدة إبان إطلاق «العربية للطيران»، وحقق نمواً متسارعاً منذ ذلك الحين.