2019-01-17
من الجيد أن يبدي اللاعبون أسفهم على المستوى الذي ظهروا به في الدور الأول من منافسات كأس آسيا، بعدما وصل منتخبنا إلى المرحلة الثانية بصعوبة بالغة، وفي مجموعة ضمت تايلاند والهند والبحرين، وكان يمكن أن يخرج من هذا الدور لو ضمت مجموعته أسماء أقوى.
البعض أبدى عدم رضاه من المستوى الذي قدموه، في حين التزم الآخرون بأسلوب الصمت ولا نعلم ما هي الدواعي التي جعلتهم حتى الآن لا يدلون بأي تصريحات صحافية، ولا نريد الدخول في النوايا .. لكن هناك شيئاً ما.
أما بخصوص المدرب زاكيروني، فهناك أمر غريب في المدرب الإيطالي، بداية من فرحته الهستيرية بأهداف المنتخب أمام «الهند»، وتصريحاته بعد اللقاء وتمجيده للفوز المهم وكأن الأبيض كسب «البرازيل» .. وامتد ذلك إلى تصريحاته بعد لقاء تايلاند.
وذكر زاكيروني أن منتخبات المجموعة واجهته بشكل دفاعي، على الرغم من أن الفرق الثلاثة التي لعبنا ضدها نحن من واجهناها بإسلوب دفاعي، خصوصاً الهند وتايلاند.
لا أعلم ماذا يحدث مع الإيطالي زاكيروني، لأنه من المفترض أنه من المدربين المخضرمين، لكننا نشعر الآن بأمر غريب تجاه تصرفاته وتصريحاته غير المنطقية .. كما أنه يمتلك درجة عالية من التفاؤل بشكل يثير الشكوك وكأنه لا يتابع مباريات منتخبنا الوطني!
السنة التي عشناها مع زاكيروني، لم تجعلنا نستغرب من ضعف أداء المنتخب، ونسأل الله أن يضع أمامنا المنتخبات الضعيفة في الأدوار المقبلة، لأننا نعتمد على الحظ أولاً ومن ثم دعوات الوالدين.
البعض أبدى عدم رضاه من المستوى الذي قدموه، في حين التزم الآخرون بأسلوب الصمت ولا نعلم ما هي الدواعي التي جعلتهم حتى الآن لا يدلون بأي تصريحات صحافية، ولا نريد الدخول في النوايا .. لكن هناك شيئاً ما.
أما بخصوص المدرب زاكيروني، فهناك أمر غريب في المدرب الإيطالي، بداية من فرحته الهستيرية بأهداف المنتخب أمام «الهند»، وتصريحاته بعد اللقاء وتمجيده للفوز المهم وكأن الأبيض كسب «البرازيل» .. وامتد ذلك إلى تصريحاته بعد لقاء تايلاند.
وذكر زاكيروني أن منتخبات المجموعة واجهته بشكل دفاعي، على الرغم من أن الفرق الثلاثة التي لعبنا ضدها نحن من واجهناها بإسلوب دفاعي، خصوصاً الهند وتايلاند.
لا أعلم ماذا يحدث مع الإيطالي زاكيروني، لأنه من المفترض أنه من المدربين المخضرمين، لكننا نشعر الآن بأمر غريب تجاه تصرفاته وتصريحاته غير المنطقية .. كما أنه يمتلك درجة عالية من التفاؤل بشكل يثير الشكوك وكأنه لا يتابع مباريات منتخبنا الوطني!
السنة التي عشناها مع زاكيروني، لم تجعلنا نستغرب من ضعف أداء المنتخب، ونسأل الله أن يضع أمامنا المنتخبات الضعيفة في الأدوار المقبلة، لأننا نعتمد على الحظ أولاً ومن ثم دعوات الوالدين.