2019-04-22
يعود اليوم سفراء الإمارات الثلاثة في دوري أبطال آسيا للمشاركة في جولة جديدة من التحديات الصعبة في الجولة الرابعة، حيث يستضيف الوحدة الريان القطري اليوم في المجموعة الثانية، ويستضيف العين غداً فريق الدحيل القطري في المجموعة الثالثة، كما يرحل الوصل إلى طهران لمواجهة ذوب آهان بالمجموعة الأولى.
وكما أشرت من قبل في أكثر من مقال، فإن الجدولة المضغوطة لمباريات الفرق الثلاثة في الدوري، بإقامة مبارياتهم كل ثلاث أو أربعة أيام، تؤثر سلبياً بشكل كبير على أداء ونتائج الثلاثي في البطولتين المحلية والآسيوية.
وينطبق هذا الوضع تماماً، على فريقي العين والوصل، حيث فقد العين فرصته في المنافسة على لقب الدوري وتراجع للمركز الرابع، وفي نفس الوقت لم يحقق أفضل من المركز الأخير في مجموعته الآسيوية ويحتاج لانتصارين على الأقل للتأهل، أما الوصل فتقهقر إلى المركز العاشر في الدوري، وخسر 8 نقاط في آخر 3 أسابيع، كما تعرض لهزيمتين آسيويتين متتاليتين، منهما خسارة بملعبه وأمله ضعيف في التأهل.
أما الوحدة، فسيخرج من الموسم المحلي، صفر اليدين وأحد المركزين الخامس أو السادس بالدوري، وحظه أفضل قليلاً في مجموعته الآسيوية التي يشارك في صدارتها، ويحتاج للفوز اليوم على الريان بعد أن هزمه في الجولة الماضية بالدوحة، وسيكون ذلك مفتاح تأهله لدور الـ 16.
ومع تمنياتي بالتوفيق للأندية الإماراتية في الجولة الآسيوية، فإنني لا بد أن ألفت نظر لجنة دوري المحترفين، أنها كان لا بد أن تتقدم بمبادرة لتأجيل بعض مباريات الدوري، للفرق الثلاثة، مراعاة لإراحة لاعبيها وتخفيف الضغط عليها، والوضع نفسه حدث هذا الأسبوع من الاتحاد الهولندي لكرة القدم، الذي شعر بالضغوط على فريق أياكس الصاعد للدور قبل النهائي لدوري الأبطال أمام توتنهام الإنجليزي، فقرر تأجيل مباريات جولة كاملة لكي يحصل أياكس على راحة لمدة 6 أيام قبل مواجهة توتنهام، رغم حساسية المنافسة على صدارة الدوري التي يتساوى فيها أياكس مع إيندهوفن، ورغم أن فرق الدوريات الأوروبية المحترفة اعتادت اللعب كل يومين أو ثلاثة.
وكما أشرت من قبل في أكثر من مقال، فإن الجدولة المضغوطة لمباريات الفرق الثلاثة في الدوري، بإقامة مبارياتهم كل ثلاث أو أربعة أيام، تؤثر سلبياً بشكل كبير على أداء ونتائج الثلاثي في البطولتين المحلية والآسيوية.
وينطبق هذا الوضع تماماً، على فريقي العين والوصل، حيث فقد العين فرصته في المنافسة على لقب الدوري وتراجع للمركز الرابع، وفي نفس الوقت لم يحقق أفضل من المركز الأخير في مجموعته الآسيوية ويحتاج لانتصارين على الأقل للتأهل، أما الوصل فتقهقر إلى المركز العاشر في الدوري، وخسر 8 نقاط في آخر 3 أسابيع، كما تعرض لهزيمتين آسيويتين متتاليتين، منهما خسارة بملعبه وأمله ضعيف في التأهل.
أما الوحدة، فسيخرج من الموسم المحلي، صفر اليدين وأحد المركزين الخامس أو السادس بالدوري، وحظه أفضل قليلاً في مجموعته الآسيوية التي يشارك في صدارتها، ويحتاج للفوز اليوم على الريان بعد أن هزمه في الجولة الماضية بالدوحة، وسيكون ذلك مفتاح تأهله لدور الـ 16.
ومع تمنياتي بالتوفيق للأندية الإماراتية في الجولة الآسيوية، فإنني لا بد أن ألفت نظر لجنة دوري المحترفين، أنها كان لا بد أن تتقدم بمبادرة لتأجيل بعض مباريات الدوري، للفرق الثلاثة، مراعاة لإراحة لاعبيها وتخفيف الضغط عليها، والوضع نفسه حدث هذا الأسبوع من الاتحاد الهولندي لكرة القدم، الذي شعر بالضغوط على فريق أياكس الصاعد للدور قبل النهائي لدوري الأبطال أمام توتنهام الإنجليزي، فقرر تأجيل مباريات جولة كاملة لكي يحصل أياكس على راحة لمدة 6 أيام قبل مواجهة توتنهام، رغم حساسية المنافسة على صدارة الدوري التي يتساوى فيها أياكس مع إيندهوفن، ورغم أن فرق الدوريات الأوروبية المحترفة اعتادت اللعب كل يومين أو ثلاثة.