2019-05-20
عشر سنوات من الأحلام عاشها نادي مانشستر سيتي منذ أن اشتراه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، ليصعد به إلى سماء المجد في غضون ذلك العقد الفريد من سنوات المجد والتألق في الكرة الإنجليزية، ويحقق له البطولة الثانية عشرة منذ شراء سمو الشيخ منصور بن زايد للنادي في عام 2008، وهو ضعف ما تحقق من بطولات وألقاب في بطولتي الدوري وكأس الرابطة طوال تاريخ النادي الذي يعود عمره إلى 139 عاماً، كما أنها المرة الأولى في تاريخ الكرة الإنجليزية التي يستطيع خلالها أي نادٍ أن يحقق الثلاثية أو الرباعية في موسم واحد.
أمس الأول أضاف نجوم السيتي لقب كأس الاتحاد الإنجليزي بفوزهم على واتفورد 6 ـ صفر في المباراة النهائية، وهي البطولة الرابعة للفريق السماوي في الموسم وليست الثالثة، حيث سبقتها ألقاب بطولة الدوري وبطولة كأس الرابطة ولقب الدرع الخيري الذي يقام في بداية الموسم، وهو عبارة عن مباراة بين بطلي الدوري وكأس الاتحاد، وفيها فاز السيتي على تشيلسي بهدفين يوم 5 أغسطس 2018، قبل أيام من بداية موسم الدوري.
لعب السيتي على كل الجبهات، وانتصر فيها بكل قوة ما عدا جبهة دوري الأبطال التي غادرها من دور الثمانية أمام توتنهام، ولو كان شق الطريق إليها لكان على موعد مع المباراة النهائية واللقب الأوروبي ولاكتملت خزانة البطولات في النادي الصاعد للتربع على عرش الكرة العالمية سواء في ألقابه وبطولاته وأرباحه وشعبيته الواسعة التي تتقدم بقوة في أرجاء الكرة الأرضية كافة.
جماهير وخبراء ورجال الميديا في الكرة الإنجليزية يعيشون حالة ذهول من إنجازات وعروض السماوي، وخلفه الإدارة الرائعة بحكمة سمو الشيخ منصور بن زايد ورجالاته وعلى رأسهم خلدون المبارك الرئيس التنفيذي لمانشستر سيتي.
ويستحق نجوم الفريق ومدربهم الساحر غوارديولا الإشادة الأكبر في هذه الإنجازات، حيث ضاعفوا من جهودهم وتصاعدت مستوياتهم بشكل مذهل، ورغم خروجهم من دور الثمانية لدوري الأبطال، فالجميع يتحدث عنهم باعتبارهم الفريق الأقوى في العالم.
أمس الأول أضاف نجوم السيتي لقب كأس الاتحاد الإنجليزي بفوزهم على واتفورد 6 ـ صفر في المباراة النهائية، وهي البطولة الرابعة للفريق السماوي في الموسم وليست الثالثة، حيث سبقتها ألقاب بطولة الدوري وبطولة كأس الرابطة ولقب الدرع الخيري الذي يقام في بداية الموسم، وهو عبارة عن مباراة بين بطلي الدوري وكأس الاتحاد، وفيها فاز السيتي على تشيلسي بهدفين يوم 5 أغسطس 2018، قبل أيام من بداية موسم الدوري.
لعب السيتي على كل الجبهات، وانتصر فيها بكل قوة ما عدا جبهة دوري الأبطال التي غادرها من دور الثمانية أمام توتنهام، ولو كان شق الطريق إليها لكان على موعد مع المباراة النهائية واللقب الأوروبي ولاكتملت خزانة البطولات في النادي الصاعد للتربع على عرش الكرة العالمية سواء في ألقابه وبطولاته وأرباحه وشعبيته الواسعة التي تتقدم بقوة في أرجاء الكرة الأرضية كافة.
جماهير وخبراء ورجال الميديا في الكرة الإنجليزية يعيشون حالة ذهول من إنجازات وعروض السماوي، وخلفه الإدارة الرائعة بحكمة سمو الشيخ منصور بن زايد ورجالاته وعلى رأسهم خلدون المبارك الرئيس التنفيذي لمانشستر سيتي.
ويستحق نجوم الفريق ومدربهم الساحر غوارديولا الإشادة الأكبر في هذه الإنجازات، حيث ضاعفوا من جهودهم وتصاعدت مستوياتهم بشكل مذهل، ورغم خروجهم من دور الثمانية لدوري الأبطال، فالجميع يتحدث عنهم باعتبارهم الفريق الأقوى في العالم.