2019-07-31
خلال السنوات المقبلة، ستصبح اللغة الصينية منهجاً دراسياً بين أيدي أبنائنا، وبحسب معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم، فإنه سيتم تدريس هذه اللغة في 200 مدرسة إماراتية، وهذا لمكانة الجمهورية الصينية الحضارية والعلمية المتقدمة، فهي قوة اقتصادية وصناعية تتعاظم يوماً بعد يوم، وبهذا وجب منح مكانة أكبر لهذه اللغة لمواكبة التغيرات العالمية المتسارعة في معادلة القوة والنفوذ.
لا يمكن إدراك نظرة دولة الإمارات للجمهورية الصينية كقوة اقتصادية متسارعة النمو، إلا من خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والتي جاءت لتعزيز روابط الصداقة بين البلدين، وتنمية العلاقات الاقتصادية وتبادل وجهات النظر حول الأحداث والقضايا الدولية الراهنة.
إن إدراج اللغة الصينية ضمن المناهج الدراسية باتت خطوة مهمة جداً لأبنائنا الطلاب، وهذا الأمر يتطلب منا التعرف ودراسة الحضارة والثقافة الصينية من حيث النشأة والتطور، إضافة إلى الاقتراب من الأدب الصيني الغني بالقصص، والمسرحيات، والروايات، والأشعار، والحكم والأمثال الشعبية الصينية والمضامين التي تحملها.
«المستقبل لا يُنتظر بل يُصنع»!، هذا ما أكد عليه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ولهذا فإن الأمر يُحتم أن يمتلك طلاب اليوم الأدوات والمعارف التي تمكنهم من التعامل مع المستقبل بتغيراته باحتراف، وإن الإلمام بقواعد التحدث والكتابة بأكثر من لغة والتعرف على حضارات الدول الفاعلة على المستوى العالمي، تعد من أنجح الوسائل للتمكن من المستقبل واكتشاف دهاليزه.
لا يمكن إدراك نظرة دولة الإمارات للجمهورية الصينية كقوة اقتصادية متسارعة النمو، إلا من خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والتي جاءت لتعزيز روابط الصداقة بين البلدين، وتنمية العلاقات الاقتصادية وتبادل وجهات النظر حول الأحداث والقضايا الدولية الراهنة.
إن إدراج اللغة الصينية ضمن المناهج الدراسية باتت خطوة مهمة جداً لأبنائنا الطلاب، وهذا الأمر يتطلب منا التعرف ودراسة الحضارة والثقافة الصينية من حيث النشأة والتطور، إضافة إلى الاقتراب من الأدب الصيني الغني بالقصص، والمسرحيات، والروايات، والأشعار، والحكم والأمثال الشعبية الصينية والمضامين التي تحملها.
«المستقبل لا يُنتظر بل يُصنع»!، هذا ما أكد عليه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ولهذا فإن الأمر يُحتم أن يمتلك طلاب اليوم الأدوات والمعارف التي تمكنهم من التعامل مع المستقبل بتغيراته باحتراف، وإن الإلمام بقواعد التحدث والكتابة بأكثر من لغة والتعرف على حضارات الدول الفاعلة على المستوى العالمي، تعد من أنجح الوسائل للتمكن من المستقبل واكتشاف دهاليزه.