2019-09-07
الاجتماع الذي عقدته رابطة دوري المحترفين مع ممثلي الشرطة خلال الأيام الماضية لمناقشة متطلبات الجماهير الخاصة بأدوات التشجيع والمأكولات والمشروبات خطوة مهمة، لأنها تؤسس لقاعدة صلبة تنطلق منها الخطط المستقبلية لجذب المشجعين والتي يمكن أن يكون لها تأثير نافع على المدى الطويل.
الاستماع لمتطلبات الجماهير من خلال الاستبيان الذي طرحته الرابطة، وكذلك من خلال المناقشات مع الأندية وروابط المشجعين، فضلاً عما ينقله الإعلام الرياضي من آراء، يعد خطوة إيجابية تُحسب للرابطة التي تفاعلت مع هذه المتطلبات، وتعمل من أجل تذليل الصعاب التي تحرم بعض الجمهور من الحضور.
كل قطاعات لعبة كرة القدم في الدولة مطالبة بدعم هذه الخطوة من خلال أخذ الانتقادات الموضوعية للجمهور على محمل الجد، فمناقشة متطلبات المشجعين يمكن أن تُسهم بمعالجة جزء من مشكلة العزوف، لأنها تضع الركائز الأساسية لجسر متين يوصل عشاق الكرة إلى الملاعب باستمرار.
الانفتاح على الجاليات، وهذا ما تعمل عليه الرابطة، فكرة سليمة تحتاج إلى آليات فعّالة حتى تحقق الهدف، لكن يجب أن تبذل الأندية الجهد الأكبر في هذا المشروع لأنها المستفيدة منه ومن نتائجه.
الحضور الجماهيري أمر جوهري ومهم، لأنه يحفّز الشركات المختلفة على دخول سوق اللعبة الشعبية في الدولة بصفة شركاء أو رعاة، كما أن وجود مدرجات ممتلئة قد يجلب شركات أجنبية، خصوصاً تلك التي لها فروع في دولة الإمارات العربية المتحدة.
في الجانب الآخر، فإن الأجهزة الشرطية في الدولة تحرص دائماً على إنجاح الأحداث الكروية، وممثلو هذه الأجهزة على دراية تامة بكل تفاصيل العمل ودائماً يسعون إلى تذليل الصعاب أمام الجمهور في المباريات التي تقام في ملاعب الدولة، وهم عنصر أساسي من عناصر نجاح تنظيم المباريات المحلية والدولية التي تقام في ملاعب الدولة.
لتتشابك كل الأيدي من أجل إنجاح هذه الخطوة، ولنتعاون من أجل عودة المشجعين إلى الملاعب بمن فيهم جمهور الجاليات المقيمة في الإمارات.
فهم متطلبات الجمهور المشروعة إحدى خطوات حل مشكلة «العزوف»، وعلى الجمهور أن يبادل هذه الخطوة باستجابة إيجابية.
الاستماع لمتطلبات الجماهير من خلال الاستبيان الذي طرحته الرابطة، وكذلك من خلال المناقشات مع الأندية وروابط المشجعين، فضلاً عما ينقله الإعلام الرياضي من آراء، يعد خطوة إيجابية تُحسب للرابطة التي تفاعلت مع هذه المتطلبات، وتعمل من أجل تذليل الصعاب التي تحرم بعض الجمهور من الحضور.
كل قطاعات لعبة كرة القدم في الدولة مطالبة بدعم هذه الخطوة من خلال أخذ الانتقادات الموضوعية للجمهور على محمل الجد، فمناقشة متطلبات المشجعين يمكن أن تُسهم بمعالجة جزء من مشكلة العزوف، لأنها تضع الركائز الأساسية لجسر متين يوصل عشاق الكرة إلى الملاعب باستمرار.
الانفتاح على الجاليات، وهذا ما تعمل عليه الرابطة، فكرة سليمة تحتاج إلى آليات فعّالة حتى تحقق الهدف، لكن يجب أن تبذل الأندية الجهد الأكبر في هذا المشروع لأنها المستفيدة منه ومن نتائجه.
الحضور الجماهيري أمر جوهري ومهم، لأنه يحفّز الشركات المختلفة على دخول سوق اللعبة الشعبية في الدولة بصفة شركاء أو رعاة، كما أن وجود مدرجات ممتلئة قد يجلب شركات أجنبية، خصوصاً تلك التي لها فروع في دولة الإمارات العربية المتحدة.
في الجانب الآخر، فإن الأجهزة الشرطية في الدولة تحرص دائماً على إنجاح الأحداث الكروية، وممثلو هذه الأجهزة على دراية تامة بكل تفاصيل العمل ودائماً يسعون إلى تذليل الصعاب أمام الجمهور في المباريات التي تقام في ملاعب الدولة، وهم عنصر أساسي من عناصر نجاح تنظيم المباريات المحلية والدولية التي تقام في ملاعب الدولة.
لتتشابك كل الأيدي من أجل إنجاح هذه الخطوة، ولنتعاون من أجل عودة المشجعين إلى الملاعب بمن فيهم جمهور الجاليات المقيمة في الإمارات.
فهم متطلبات الجمهور المشروعة إحدى خطوات حل مشكلة «العزوف»، وعلى الجمهور أن يبادل هذه الخطوة باستجابة إيجابية.