2020-01-01
شهد عام 2019 العديد من الأنشطة الرياضية، حيث استضافت دولة الإمارات العربية المتحدة أحداثاً كثيرة تكللت كلها بالنجاح وحظيت بإشادات دولية، وتحققت أيضاً إنجازات عدة في رياضات مختلفة.
مع بداية عام 2020 تبدأ كرة القدم الإماراتية مشواراً جديداً، حيث يشارك الأبيض الأولمبي في نهائيات آسيا لمنتخبات تحت 23 سنة، بعد أن تأهل متصدراً مجموعته في السنة الماضية، وكذلك سيشارك منتخب الناشئين في النهائيات الآسيوية التي تقام في مملكة البحرين.
المنتخب الأول تنتظره مباريات مهمة في التصفيات المشتركة المؤهلة إلى مونديال 2022 وآسيا 2023، خصوصاً أن لجنة المنتخبات تمكنت من التوقيع مع المدرب إيفان يوفانوفيتش للإشراف على الأبيض عسى أن يحقق طموحات جمهوره ويعبر المرحلة الحالية من التصفيات، ثم يكمل مشواره من أجل تحقيق الهدف الرئيس الذي يكمن في التأهل إلى كأس العالم.
التحديات التي تواجه الكرة الإماراتية في 2020 كثيرة، منها أن منتخبات القارة الآسيوية تطورت بصورة ملحوظة، والفرق التي كانت ضعيفة لم تعد كذلك، حيث عمدت بعض الاتحادات الأهلية لكرة القدم الاعتماد على التجنيس لحل مشكلة نقص المواهب، فضلاً عن وضع برامج صقل اللاعبين الموهوبين.
نأمل أن تكون هذه التحديات عاملاً محفزاً لجميع عناصر اللعبة الشعبية في الدولة من مدربين وإداريين ولاعبين، فالمرحلة المقبلة حساسة جداً وتتطلب عملاً متواصلاً.
فرق الأندية الإماراتية أيضاً عليها أن تأخذ تحديات العام الجديد على محمل الجد وهي تواجه فرقاً قوية من غرب القارة وشرقها في دوري آسيا للأندية الأبطال، فالأندية مطالبة بحسن اختيار المحترفين الأجانب والمواطنين، لأن الاختيار السليم يمد الفريق بعناصر القوة المطلوبة التي تساعده على منافسة فرق القارة القوية.
من الأمنيات التي نتمنى أن تتحقق في 2020 أن يكون هذا العام عاماً للجمهور، أي أن يكون حضور المشجعين للمباريات المحلية مميزاً ويكسر كل الأرقام السابقة، فالجمهور أكبر محفز لتطوير المواهب وتطوير اللعبة بشكل عام.المنتخب الأول تنتظره مباريات مهمة في التصفيات المزدوجة
مع بداية عام 2020 تبدأ كرة القدم الإماراتية مشواراً جديداً، حيث يشارك الأبيض الأولمبي في نهائيات آسيا لمنتخبات تحت 23 سنة، بعد أن تأهل متصدراً مجموعته في السنة الماضية، وكذلك سيشارك منتخب الناشئين في النهائيات الآسيوية التي تقام في مملكة البحرين.
المنتخب الأول تنتظره مباريات مهمة في التصفيات المشتركة المؤهلة إلى مونديال 2022 وآسيا 2023، خصوصاً أن لجنة المنتخبات تمكنت من التوقيع مع المدرب إيفان يوفانوفيتش للإشراف على الأبيض عسى أن يحقق طموحات جمهوره ويعبر المرحلة الحالية من التصفيات، ثم يكمل مشواره من أجل تحقيق الهدف الرئيس الذي يكمن في التأهل إلى كأس العالم.
التحديات التي تواجه الكرة الإماراتية في 2020 كثيرة، منها أن منتخبات القارة الآسيوية تطورت بصورة ملحوظة، والفرق التي كانت ضعيفة لم تعد كذلك، حيث عمدت بعض الاتحادات الأهلية لكرة القدم الاعتماد على التجنيس لحل مشكلة نقص المواهب، فضلاً عن وضع برامج صقل اللاعبين الموهوبين.
نأمل أن تكون هذه التحديات عاملاً محفزاً لجميع عناصر اللعبة الشعبية في الدولة من مدربين وإداريين ولاعبين، فالمرحلة المقبلة حساسة جداً وتتطلب عملاً متواصلاً.
فرق الأندية الإماراتية أيضاً عليها أن تأخذ تحديات العام الجديد على محمل الجد وهي تواجه فرقاً قوية من غرب القارة وشرقها في دوري آسيا للأندية الأبطال، فالأندية مطالبة بحسن اختيار المحترفين الأجانب والمواطنين، لأن الاختيار السليم يمد الفريق بعناصر القوة المطلوبة التي تساعده على منافسة فرق القارة القوية.
من الأمنيات التي نتمنى أن تتحقق في 2020 أن يكون هذا العام عاماً للجمهور، أي أن يكون حضور المشجعين للمباريات المحلية مميزاً ويكسر كل الأرقام السابقة، فالجمهور أكبر محفز لتطوير المواهب وتطوير اللعبة بشكل عام.المنتخب الأول تنتظره مباريات مهمة في التصفيات المزدوجة