2020-07-15
ما من مجال يقود إلى النجاح والريادة إلا وأثبتت ابنة الإمارات فيه قدرتها على إبراز كفاءتها، بحكم طبيعتها المتطلعة إلى التحدي في خوض المهام والنجاح وإثبات الذات في جميع المجالات، وكثيراً ما نرى العديد منهن يفخرن بريادتهن وتميزهن المتواصل.
ففي مجال الفضاء مثلاً، لدينا مجموعة من بنات هذا الوطن صنعن لأنفسهن بصمة من خلال مشاركتهن في جميع مراحل إعداد مسبار الأمل، الذي سنحتفي بانطلاقه في الـ17 من الشهر الجاري، ويكفي أن ثلث الفريق المشارك في إعداد مسبار الأمل من بنات البلد.
ما يعني أن النجاحات التي تحققها ابنة الإمارات في مجال الفضاء هي بلا شك نتاج تقدير القيادة الحكيمة، وتمكينها للمرأة للإسهام في حركة المجتمع، ومنحها الفرصة لتحقق منجزات الوطن، وهو ما نجني ثماره اليوم، حيث نجد ابنة الإمارات صانعة للارتقاء في كل مجال ترتاده، ولعل سارة الأميري ـ وزيرة دولة للعلوم المتقدمة وقائد الفريق العلمي لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ ـ مثال ساطع للريادة وإثبات الذات في مهمة مسبار الأمل، ولدينا من النماذج النسائية الناجحة ما لا تتسع المساحة لذكره.
إن تجربة دولة الإمارات في تمكين المرأة ومنحها الفرص في قيادة عجلة التنمية يمكن تحقيقها في أنحاء الوطن العربي، بشرط وجود قيادة واعية تؤمن بقدراتها وتمنحها الحق في التعليم والتدرج في الدراسات العليا، وصولاً إلى وضعها في ميدان العمل الملائم، ومنحها الفرصة لبناء الإنجازات تلو الأخرى.
ففي مجال الفضاء مثلاً، لدينا مجموعة من بنات هذا الوطن صنعن لأنفسهن بصمة من خلال مشاركتهن في جميع مراحل إعداد مسبار الأمل، الذي سنحتفي بانطلاقه في الـ17 من الشهر الجاري، ويكفي أن ثلث الفريق المشارك في إعداد مسبار الأمل من بنات البلد.
ما يعني أن النجاحات التي تحققها ابنة الإمارات في مجال الفضاء هي بلا شك نتاج تقدير القيادة الحكيمة، وتمكينها للمرأة للإسهام في حركة المجتمع، ومنحها الفرصة لتحقق منجزات الوطن، وهو ما نجني ثماره اليوم، حيث نجد ابنة الإمارات صانعة للارتقاء في كل مجال ترتاده، ولعل سارة الأميري ـ وزيرة دولة للعلوم المتقدمة وقائد الفريق العلمي لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ ـ مثال ساطع للريادة وإثبات الذات في مهمة مسبار الأمل، ولدينا من النماذج النسائية الناجحة ما لا تتسع المساحة لذكره.
إن تجربة دولة الإمارات في تمكين المرأة ومنحها الفرص في قيادة عجلة التنمية يمكن تحقيقها في أنحاء الوطن العربي، بشرط وجود قيادة واعية تؤمن بقدراتها وتمنحها الحق في التعليم والتدرج في الدراسات العليا، وصولاً إلى وضعها في ميدان العمل الملائم، ومنحها الفرصة لبناء الإنجازات تلو الأخرى.