2021-09-19
جاء اختيار الإعلامي اللبناني الكبير جورج قرداحي وزيراً للإعلام في حكومة لبنان الجديدة قراراً حكيماً.. لأن أمام لبنان معركة إعلامية كبيرة يستعيد فيها دوره العربي الذي غاب وقتاً طويلاً.. لقد غابت السياحة العربية عن لبنان بعد أن كانت من أهم الدول التي يتجه إليها السائح العربي سنوات طويلة.. وانسحبت الاستثمارات العربية أمام غياب الأمن وفوضى الشارع.. كما أن الظروف الاقتصادية الصعبة التي عاشها الشعب اللبناني تركت آثارها علي كل شيء.
ولا شك أن قرداحي يتمتع برصيد كبير من العلاقات الواسعة بالإعلام العربي.. وسيستعين بها في إعادة الإعلام اللبناني لدوره وتأثيره.. ولديه أوراق كثيرة من الفنانين الكبار الذين غابوا عن الساحة.. ولديه عدد من المنتجين الكبار في السينما والدراما، ولديه فريق جيد من الكُتاب.. وقبل هذا لديه جمهور كبير في العالم العربي يعشق الفن اللبناني بكل تاريخه ورموزه.
لا شك أن أمام قرداحي فرصة كبيرة لتقديم صورة لوزير إعلام على درجة كبيرة من الوعي والثقافة، خاصة أنه قدم مجموعة من البرامج الناجحة التي لاقت استجابة كبيرة من الجماهير العربية.. إن أمامه فرصة لأن يعيد وجه لبنان الثقافي في العالم العربي وهي مهمة صعبه أمام ما شهده هذا البلد من تحديات كبيرة، ولكن رصيد لبنان وتاريخه يجعله دائماً قادراً علي تجاوز كل الظروف.
تشكيل حكومة لبنانية جديدة برئاسة نجيب ميقاتي سيعيد للشارع اللبناني الأمن والاستقرار، ليواجه مشاكله الحقيقية ويوفر مناخاً مناسباً يفتح أمامه فرصاً أفضل من أجل مستقبل يوفر الحياة الكريمة لأجياله المقبلة، فكل التمنيات لوزير إعلام لبنان الجديد بالنجاح في مهمته الصعبة.
لقد عاش لبنان فترة عصيبة في كل أحواله أمنياً واقتصادياً واستقراراً.. ولا شك أنه يحتاج إلى فرصة لالتقاط الأنفاس حتى يستعيد دوره ومسؤولياته عربياً ودولياً، وسيبقى مكان لبنان شاغراً في كل الظروف والأحوال لأن لدينا لبنان واحداً.
إن التحدي الحقيقي أمام لبنان الشعب والحكومة أن يستعيد استقراره وأمنه وأن يستعيد السائح العربي وقد غاب كثيراً، وأن يعود المال اللبناني الهارب والمسافر، وأن يجد اللبنانيون حكومة قوية تعيد ميزان العدالة بين أبناء الشعب الواحد.
إن في لبنان أموالاً وموارد كثيرة ولكنها اختفت في حسابات قلة، وتركت الشعب يدفع ثمن التخبط والفوضى وغياب العدالة.
ولا شك أن قرداحي يتمتع برصيد كبير من العلاقات الواسعة بالإعلام العربي.. وسيستعين بها في إعادة الإعلام اللبناني لدوره وتأثيره.. ولديه أوراق كثيرة من الفنانين الكبار الذين غابوا عن الساحة.. ولديه عدد من المنتجين الكبار في السينما والدراما، ولديه فريق جيد من الكُتاب.. وقبل هذا لديه جمهور كبير في العالم العربي يعشق الفن اللبناني بكل تاريخه ورموزه.
لا شك أن أمام قرداحي فرصة كبيرة لتقديم صورة لوزير إعلام على درجة كبيرة من الوعي والثقافة، خاصة أنه قدم مجموعة من البرامج الناجحة التي لاقت استجابة كبيرة من الجماهير العربية.. إن أمامه فرصة لأن يعيد وجه لبنان الثقافي في العالم العربي وهي مهمة صعبه أمام ما شهده هذا البلد من تحديات كبيرة، ولكن رصيد لبنان وتاريخه يجعله دائماً قادراً علي تجاوز كل الظروف.
تشكيل حكومة لبنانية جديدة برئاسة نجيب ميقاتي سيعيد للشارع اللبناني الأمن والاستقرار، ليواجه مشاكله الحقيقية ويوفر مناخاً مناسباً يفتح أمامه فرصاً أفضل من أجل مستقبل يوفر الحياة الكريمة لأجياله المقبلة، فكل التمنيات لوزير إعلام لبنان الجديد بالنجاح في مهمته الصعبة.
لقد عاش لبنان فترة عصيبة في كل أحواله أمنياً واقتصادياً واستقراراً.. ولا شك أنه يحتاج إلى فرصة لالتقاط الأنفاس حتى يستعيد دوره ومسؤولياته عربياً ودولياً، وسيبقى مكان لبنان شاغراً في كل الظروف والأحوال لأن لدينا لبنان واحداً.
إن التحدي الحقيقي أمام لبنان الشعب والحكومة أن يستعيد استقراره وأمنه وأن يستعيد السائح العربي وقد غاب كثيراً، وأن يعود المال اللبناني الهارب والمسافر، وأن يجد اللبنانيون حكومة قوية تعيد ميزان العدالة بين أبناء الشعب الواحد.
إن في لبنان أموالاً وموارد كثيرة ولكنها اختفت في حسابات قلة، وتركت الشعب يدفع ثمن التخبط والفوضى وغياب العدالة.