2018-12-06
وام ـ دبي
أطلقت وزارة التربية والتعليم برنامج «فود موفرز» بالتعاون المشترك مع مملكة الدنمارك من خلال الشركة الدنماركية «آرلا» بهدف تعزيز العادات الصحية والغذائية لطلبة المدرسة الإماراتية.
وستطبق المرحلة الأولى من البرنامج على طلبة الصف السادس في 150 مدرسة حكومية وخاصة في إمارات الدولة كافة.
وتخضع المدارس المشاركة لمسابقات توثق من خلالها مراحل تطبيق البرنامج للتعرف على مدى التزامها في معايير البرنامج تحت إشراف مختصين من الوزارة والشركة، وسيختار أفضل ثلاث مدارس للمشاركة في مسابقة عالمية متخصصة.
ويرتكز البرنامج على أربع مراحل رئيسة، هي البحث بحيث يفتح المجال للطلبة للبحث عن الأنماط الصحية، ومن ثم المضي قدماً في وضع أفكار رئيسة تسهم في تبنيهم لطرق غذائية صحية، ثم ابتكار أساليب لتحفيز الطلبة على تبني تلك الأفكار، فيما تتمثل المرحلة الرابعة في المداومة على نمط الغذاء الصحي ليصبح أسلوب حياة.
وقالت وزيرة دولة لشؤون التعليم العام جميلة بنت سالم مصبح المهيري، إن وزارة التربية والتعليم تعمل على توسيع نطاق شراكتها مع المؤسسات والشركات العالمية كافة لتدعيم مسيرة طلبتنا ضمن المدرسة الإماراتية من الجوانب كافة ذات الصلة سواء أكانت العلمية أو الصحية.
ولفتت إلى الأهمية القصوى التي توليها الوزارة للجوانب الصحية للطلبة وهي في سبيل ذلك تعمل وبشكل متواصل على تكريس نهج حياة صحي لديهم وفقاً لمعايير عالمية.
ويأتي البرنامج في سياق حرص وزارة التربية والتعليم، على رفد الطلبة بممارسات غذائية وصحية من شأنها تكريس نمط حياة صحي يسهم في الارتقاء بأدائهم في مختلف المجالات خلال مسيرتهم التربوية.
أطلقت وزارة التربية والتعليم برنامج «فود موفرز» بالتعاون المشترك مع مملكة الدنمارك من خلال الشركة الدنماركية «آرلا» بهدف تعزيز العادات الصحية والغذائية لطلبة المدرسة الإماراتية.
وستطبق المرحلة الأولى من البرنامج على طلبة الصف السادس في 150 مدرسة حكومية وخاصة في إمارات الدولة كافة.
وتخضع المدارس المشاركة لمسابقات توثق من خلالها مراحل تطبيق البرنامج للتعرف على مدى التزامها في معايير البرنامج تحت إشراف مختصين من الوزارة والشركة، وسيختار أفضل ثلاث مدارس للمشاركة في مسابقة عالمية متخصصة.
ويرتكز البرنامج على أربع مراحل رئيسة، هي البحث بحيث يفتح المجال للطلبة للبحث عن الأنماط الصحية، ومن ثم المضي قدماً في وضع أفكار رئيسة تسهم في تبنيهم لطرق غذائية صحية، ثم ابتكار أساليب لتحفيز الطلبة على تبني تلك الأفكار، فيما تتمثل المرحلة الرابعة في المداومة على نمط الغذاء الصحي ليصبح أسلوب حياة.
وقالت وزيرة دولة لشؤون التعليم العام جميلة بنت سالم مصبح المهيري، إن وزارة التربية والتعليم تعمل على توسيع نطاق شراكتها مع المؤسسات والشركات العالمية كافة لتدعيم مسيرة طلبتنا ضمن المدرسة الإماراتية من الجوانب كافة ذات الصلة سواء أكانت العلمية أو الصحية.
ولفتت إلى الأهمية القصوى التي توليها الوزارة للجوانب الصحية للطلبة وهي في سبيل ذلك تعمل وبشكل متواصل على تكريس نهج حياة صحي لديهم وفقاً لمعايير عالمية.
ويأتي البرنامج في سياق حرص وزارة التربية والتعليم، على رفد الطلبة بممارسات غذائية وصحية من شأنها تكريس نمط حياة صحي يسهم في الارتقاء بأدائهم في مختلف المجالات خلال مسيرتهم التربوية.