2018-12-06
الرؤية ـ أبوظبي
استقبلت استراحة زايد في إدارة شؤون المراجعين بقطاع شؤون القيادة بشرطة أبوظبي، 2144 زائراً خلال 8 أشهر، متجاوزة الرقم المستهدف الذي وضعته الإدارة لاستقبال الزائرين سنوياً، وهو 2000 زائر، بينما بلغ عدد مقولات وفيديوهات الشيخ زايد التي تم عرضها عبر الشاشة الذكية 37 مقولة و27 فيديو.
وكان مدير قطاع شؤون القيادة بشرطة أبوظبي اللواء سالم شاهين النعيمي، افتتح استراحة زايد في شهر مايو من العام الجاري بإدارة شؤون المراجعين بمقر القيادة العامة لشرطة أبوظبي، ضمن مبادرات عام زايد وتعزيزاً لقيم المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في بناء الإنسان وغرس القيم الإيجابية والمواطنة الصالحة.
وأوضح مدير إدارة شؤون المراجعين المقدم سلطان المنصوري، أن الاستراحة تعتبر منصة للقراءة والمطالعة، ومزودة بمكتبة تحتوي على كتب عن القائد المؤسس لإبراز دوره في بناء الدولة، وإنجازاته محلياً وإقليمياً ودولياً، وتوفر الفرصة للمراجعين للتزود بالمعرفة والتعرف إلى الشخصية العظيمة للقائد المؤسس، والاستفادة من قيمه ومبادئه.
وأشار إلى أن تسمية الاستراحة باسم زايد، تأتي تقديراً لمكانته الغالية في قلوب أبناء شعبه، وتزامناً مع عام زايد، وتخليداً لذكراه العطرة، لافتاً إلى أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، كان بحراً من العطاء، وقائداً ملهماً.
استقبلت استراحة زايد في إدارة شؤون المراجعين بقطاع شؤون القيادة بشرطة أبوظبي، 2144 زائراً خلال 8 أشهر، متجاوزة الرقم المستهدف الذي وضعته الإدارة لاستقبال الزائرين سنوياً، وهو 2000 زائر، بينما بلغ عدد مقولات وفيديوهات الشيخ زايد التي تم عرضها عبر الشاشة الذكية 37 مقولة و27 فيديو.
وكان مدير قطاع شؤون القيادة بشرطة أبوظبي اللواء سالم شاهين النعيمي، افتتح استراحة زايد في شهر مايو من العام الجاري بإدارة شؤون المراجعين بمقر القيادة العامة لشرطة أبوظبي، ضمن مبادرات عام زايد وتعزيزاً لقيم المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في بناء الإنسان وغرس القيم الإيجابية والمواطنة الصالحة.
وأوضح مدير إدارة شؤون المراجعين المقدم سلطان المنصوري، أن الاستراحة تعتبر منصة للقراءة والمطالعة، ومزودة بمكتبة تحتوي على كتب عن القائد المؤسس لإبراز دوره في بناء الدولة، وإنجازاته محلياً وإقليمياً ودولياً، وتوفر الفرصة للمراجعين للتزود بالمعرفة والتعرف إلى الشخصية العظيمة للقائد المؤسس، والاستفادة من قيمه ومبادئه.
وأشار إلى أن تسمية الاستراحة باسم زايد، تأتي تقديراً لمكانته الغالية في قلوب أبناء شعبه، وتزامناً مع عام زايد، وتخليداً لذكراه العطرة، لافتاً إلى أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، كان بحراً من العطاء، وقائداً ملهماً.