2019-01-18
اطلع القائد العام لشرطة دبي اللواء عبدالله خليفة المري على نتائج فريق تقييم المشاريع المعرفية الذي يجريه مركز إدارة المعرفة في الإدارة العامة للشؤون الإدارية، وذلك في نادي ضباط شرطة دبي.
ووجّه مديري الإدارات العامة ومراكز الشرطة لحضور جلسات التقييم التي يجريها فريق المقيمين في قاعات نادي الضباط، بهدف الاطلاع على مشاريعهم المعرفية لوحداتهم التنظيمية، ونقاط التحسين في عمليات التقييم، وتطوير المشاريع المعرفية باعتبارها رافداً معرفياً للقيادة العامة لشرطة دبي.
واستمع المري إلى آلية تقييم برنامج المشاريع المعرفية المقدمة من مختلف الوحدات التنظيمية، حيث يعتبر برنامج المشاريع المعرفية أحد برامج إدارة المعرفة المتكاملة في القيادة العامة لشرطة دبي التي تستهدف سد الفجوات المعرفية في مختلف الوحدات التنظيمية، من خلال مباشرة جميع الوحدات والعمل على سد النقص في المعارف المستهدفة بهذه المشاريع.
وأشاد المري بالبرنامج ومعايير التقييم التي يجري الفريق عمله على أساسها، كما شارك في التقييم الذي شمل الجوانب الفنية والتقنية والإدارية للمشاريع المقدمة.
وأكد أن القيادة العامة لشرطة دبي تزخر بالخبرات والمعارف المتميزة، وذلك نتيجة لاهتمامها ببناء رأس المال البشري منذ تأسيسها، لتصبح بذلك من أبرز المؤسسات الحكومية التي تمتلك كماً هائلاً من المخزون المعرفي في كوادرها البشرية.
ووجّه مديري الإدارات العامة ومراكز الشرطة لحضور جلسات التقييم التي يجريها فريق المقيمين في قاعات نادي الضباط، بهدف الاطلاع على مشاريعهم المعرفية لوحداتهم التنظيمية، ونقاط التحسين في عمليات التقييم، وتطوير المشاريع المعرفية باعتبارها رافداً معرفياً للقيادة العامة لشرطة دبي.
واستمع المري إلى آلية تقييم برنامج المشاريع المعرفية المقدمة من مختلف الوحدات التنظيمية، حيث يعتبر برنامج المشاريع المعرفية أحد برامج إدارة المعرفة المتكاملة في القيادة العامة لشرطة دبي التي تستهدف سد الفجوات المعرفية في مختلف الوحدات التنظيمية، من خلال مباشرة جميع الوحدات والعمل على سد النقص في المعارف المستهدفة بهذه المشاريع.
وأشاد المري بالبرنامج ومعايير التقييم التي يجري الفريق عمله على أساسها، كما شارك في التقييم الذي شمل الجوانب الفنية والتقنية والإدارية للمشاريع المقدمة.
وأكد أن القيادة العامة لشرطة دبي تزخر بالخبرات والمعارف المتميزة، وذلك نتيجة لاهتمامها ببناء رأس المال البشري منذ تأسيسها، لتصبح بذلك من أبرز المؤسسات الحكومية التي تمتلك كماً هائلاً من المخزون المعرفي في كوادرها البشرية.