2019-01-29
ارتحلت مقتنيات هيئة الشارقة للمتاحف، أمس الأول، إلى مدرسة الثميد للتعليم الأساسي والثانوي بمنطقة الفلي في الشارقة، وذلك ضمن مبادرة «متاحف على الطريق» الهادفة إلى تعريف الطلاب بما تحويه المتاحف وأهمية وقيمة القطع الفنية والأثرية.
وتستكمل المبادرة رحلتها اليوم في المدرسة نفسها، مستهدفة 179 طالباً وطالبة، على أن ترتحل إلى مدرسة الشيماء بالذيد في الرابع من فبراير المقبل، لتتنقل بعدها بين 14 مدرسة في الشارقة حتى التاسع من أكتوبر المقبل.
وتستهدف المبادرة في مرحلتها الأولى أربعة آلاف طالب وطالبة في 14 مدرسة حكومية بالشارقة، وتنظم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومجلس الشارقة للتعليم وبدعم من شركة الشارقة للبيئة.
وتنفذ المبادرة من خلال زيارات ميدانية للمدارس المستهدفة، بواقع زيارة أو زيارتين في الأسبوع، بهدف تعزيز قدرة طلبة المدارس على الوصول إلى ما تضمه متاحف الشارقة من قطع نادرة وأعمال خالدة.
وقالت المديرة العامة لهيئة الشارقة للمتاحف منال عطايا إن المبادرة تعمل على تعزيز التعليم الابتكاري الذي ينطوي على تحليل البيانات والمعلومات وربطها بطريقة إبداعية، وهو أحد أبرز متطلبات المرحلة الراهنة والمقبلة للوصول إلى صيغ جديدة في التلقي وتمكين الجيل الجديد من تجاوز التحديات التي تواجهه بمرونة.
وذكرت أن المبادرة تشمل مجسمات مصغرة مشابهة لمجموعة مختارة من مقتنيات متاحف الشارقة، تعرض على متن حافلة أشبه بمتحف تفاعلي على عجلات تجوب مختلف مناطق الدولة، ساعية إلى تنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى الطلبة.
وتستكمل المبادرة رحلتها اليوم في المدرسة نفسها، مستهدفة 179 طالباً وطالبة، على أن ترتحل إلى مدرسة الشيماء بالذيد في الرابع من فبراير المقبل، لتتنقل بعدها بين 14 مدرسة في الشارقة حتى التاسع من أكتوبر المقبل.
وتستهدف المبادرة في مرحلتها الأولى أربعة آلاف طالب وطالبة في 14 مدرسة حكومية بالشارقة، وتنظم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومجلس الشارقة للتعليم وبدعم من شركة الشارقة للبيئة.
وتنفذ المبادرة من خلال زيارات ميدانية للمدارس المستهدفة، بواقع زيارة أو زيارتين في الأسبوع، بهدف تعزيز قدرة طلبة المدارس على الوصول إلى ما تضمه متاحف الشارقة من قطع نادرة وأعمال خالدة.
وقالت المديرة العامة لهيئة الشارقة للمتاحف منال عطايا إن المبادرة تعمل على تعزيز التعليم الابتكاري الذي ينطوي على تحليل البيانات والمعلومات وربطها بطريقة إبداعية، وهو أحد أبرز متطلبات المرحلة الراهنة والمقبلة للوصول إلى صيغ جديدة في التلقي وتمكين الجيل الجديد من تجاوز التحديات التي تواجهه بمرونة.
وذكرت أن المبادرة تشمل مجسمات مصغرة مشابهة لمجموعة مختارة من مقتنيات متاحف الشارقة، تعرض على متن حافلة أشبه بمتحف تفاعلي على عجلات تجوب مختلف مناطق الدولة، ساعية إلى تنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى الطلبة.