2019-02-21
وام ـ الرياض
تشارك القوات المسلحة في «تمرين درع الجزيرة 10» الذي بدأ أمس الأول ويستمر حتى 14 مارس المقبل في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وذلك بمشاركة قوات عسكرية من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويهدف التمرين، الذي تنفذه القوات المسلحة في دول مجلس التعاون ويعد من التمارين العسكرية الرئيسة بينها، إلى تعزيز التعاون العسكري القائم، وتوحيد المفاهيم والخطط الإستراتيجية العسكرية بين دول المجلس.
وسبق إجراء التمرين عقد اجتماعات مشتركة عدة بهدف بحث وتنسيق الإجراءات والترتيبات اللازمة للقوات المشاركة واستطلاع المناطق المخصصة للتمرين الذي يقام في المنطقة الشرقية بالمملكة و بدأ الإعداد والتخطيط للتمرين منذ وقت مبكر من العام الماضي بهدف زيادة توحيد المفاهيم والخطط الاستراتيجية العسكرية والترابط والتجانس بين القوات المشاركة.
ويهدف التمرين، الذي يعد من أضخم التمارين العسكرية في المنطقة سواء من حيث عدد القوات والدول المشاركة أو من ناحية تنوع خبراتها ونوعية أسلحتها، إلى الحفاظ على أمن دول مجلس التعاون الخليجي واستقرارها من خلال التصدي لمسببات عدم الاستقرار ومصادر الخطر التي تحدق بالمنطقة، والتدريب على إجراءات القيادة والسيطرة للقوات الخليجية المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك.
تشارك القوات المسلحة في «تمرين درع الجزيرة 10» الذي بدأ أمس الأول ويستمر حتى 14 مارس المقبل في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وذلك بمشاركة قوات عسكرية من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويهدف التمرين، الذي تنفذه القوات المسلحة في دول مجلس التعاون ويعد من التمارين العسكرية الرئيسة بينها، إلى تعزيز التعاون العسكري القائم، وتوحيد المفاهيم والخطط الإستراتيجية العسكرية بين دول المجلس.
وسبق إجراء التمرين عقد اجتماعات مشتركة عدة بهدف بحث وتنسيق الإجراءات والترتيبات اللازمة للقوات المشاركة واستطلاع المناطق المخصصة للتمرين الذي يقام في المنطقة الشرقية بالمملكة و بدأ الإعداد والتخطيط للتمرين منذ وقت مبكر من العام الماضي بهدف زيادة توحيد المفاهيم والخطط الاستراتيجية العسكرية والترابط والتجانس بين القوات المشاركة.
ويهدف التمرين، الذي يعد من أضخم التمارين العسكرية في المنطقة سواء من حيث عدد القوات والدول المشاركة أو من ناحية تنوع خبراتها ونوعية أسلحتها، إلى الحفاظ على أمن دول مجلس التعاون الخليجي واستقرارها من خلال التصدي لمسببات عدم الاستقرار ومصادر الخطر التي تحدق بالمنطقة، والتدريب على إجراءات القيادة والسيطرة للقوات الخليجية المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك.