2018-12-28
نصيب الأسد لـ «كلباء»
توّج الأمين العام للهيئة العربية للمسرح رئيس المهرجان إسماعيل عبدالله العرض المسرحي «آرتف» لفرقة جمعية كلباء للفنون الشعبية والمسرح بأربع جوائز هي «أفضل عرض متكامل، أفضل إضاءة، أفضل مناظر، وأفضل إخراج»، في المهرجان الذي أسدل الستار على فعالياته في الشارقة أمس الأول.رنيم أحسن ممثلة
نالت الفنانة رنيم محمد جائزة أفضل ممثلة دور أول، وحاز الممثل عادل سبيت جائزة أفضل ممثل دور أول، وكرمت الممثلة دلال الياسر بجائزة أفضل ممثلة دور ثانٍ. من جانب آخر، اقتنص المخرج محمد جمعة جائزة أفضل إخراج عن «آرتف»، وذهبت جائزة أفضل تأليف إلى الفنان والمؤلف مرعي الحليان عن مسرحية «اللعبة».موسيقى «المهرجان» الأفضل
بينما نال جائزة أفضل مكياج جعفر محمد عن مسرحية «أكوانيا»، وذهبت جائزة أفضل موسيقى إلى عبدالله صالح عن موسيقى مسرحية «المهرجان»، فيما توجت ميلانا رسولي بأفضل أزياء عن مسرحية «مملكة الفئران»، واقتنصت مسرحية «آرتف» جائزتي أفضل إضاءة وأفضل مناظر.جائزة التحكيم لـ «أكوانيا»
أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة التي ضمت في عضويتها حبيب غلوم، محمد سعيد، سمير خوالدة، محمد الغص وعدنان سلوم، فنالتها بسملة علاءالدين عن مسرحية «أكوانيا»، وذهبت جائزة لجنة تحكيم الأطفال إلى عرض «المهرجان».8 معضلات
إلى ذلك، قدمت لجنة تحكيم الدورة الـ 14 للمهرجان ثماني معضلات ارتأت أن العمل على تلافيها مستقبلاً من شأنه أن يرفع أداء الفرق المشاركة، ويحافظ على المستوى المتقدم الذي وصل إليه المهرجان.
ضعف النصوص
وتجسّدت أولى المعضلات التي عانت منها معظم العروض في ضعف بعض النصوص التي بنيت عليها العروض، خصوصاً ما يتعلق بمعالجة المواضيع المعاصرة التي تهم المشاهد، وعدم وضوح الرؤية والاستسهال، إضافة إلى غياب اللغة العربية الفصحى عن أغلبية العروض المشاركة.أفكار مكررة
كما غابت عن العروض العلاقة الواضحة بين الخشبة والجمهور، التي تستطيع جذب الحضور إلى العرض، إضافة إلى تكرار الأفكار واستنساخ المعالجات والحلول من عروض سابقة، حسب لجنة التحكيم.
وأكدت اللجنة أن تشابه المعالجات في العروض يشير إلى إفلاس فني وإبداعي، فالحالة الوحيدة التي يقبل فيها تشابه العروض هي أن تتخذ أبعاداً أخرى في المعالجة والطرح تختلف عما سبق طرحه.
توّج الأمين العام للهيئة العربية للمسرح رئيس المهرجان إسماعيل عبدالله العرض المسرحي «آرتف» لفرقة جمعية كلباء للفنون الشعبية والمسرح بأربع جوائز هي «أفضل عرض متكامل، أفضل إضاءة، أفضل مناظر، وأفضل إخراج»، في المهرجان الذي أسدل الستار على فعالياته في الشارقة أمس الأول.رنيم أحسن ممثلة
نالت الفنانة رنيم محمد جائزة أفضل ممثلة دور أول، وحاز الممثل عادل سبيت جائزة أفضل ممثل دور أول، وكرمت الممثلة دلال الياسر بجائزة أفضل ممثلة دور ثانٍ. من جانب آخر، اقتنص المخرج محمد جمعة جائزة أفضل إخراج عن «آرتف»، وذهبت جائزة أفضل تأليف إلى الفنان والمؤلف مرعي الحليان عن مسرحية «اللعبة».موسيقى «المهرجان» الأفضل
بينما نال جائزة أفضل مكياج جعفر محمد عن مسرحية «أكوانيا»، وذهبت جائزة أفضل موسيقى إلى عبدالله صالح عن موسيقى مسرحية «المهرجان»، فيما توجت ميلانا رسولي بأفضل أزياء عن مسرحية «مملكة الفئران»، واقتنصت مسرحية «آرتف» جائزتي أفضل إضاءة وأفضل مناظر.جائزة التحكيم لـ «أكوانيا»
أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة التي ضمت في عضويتها حبيب غلوم، محمد سعيد، سمير خوالدة، محمد الغص وعدنان سلوم، فنالتها بسملة علاءالدين عن مسرحية «أكوانيا»، وذهبت جائزة لجنة تحكيم الأطفال إلى عرض «المهرجان».8 معضلات
إلى ذلك، قدمت لجنة تحكيم الدورة الـ 14 للمهرجان ثماني معضلات ارتأت أن العمل على تلافيها مستقبلاً من شأنه أن يرفع أداء الفرق المشاركة، ويحافظ على المستوى المتقدم الذي وصل إليه المهرجان.
ضعف النصوص
وتجسّدت أولى المعضلات التي عانت منها معظم العروض في ضعف بعض النصوص التي بنيت عليها العروض، خصوصاً ما يتعلق بمعالجة المواضيع المعاصرة التي تهم المشاهد، وعدم وضوح الرؤية والاستسهال، إضافة إلى غياب اللغة العربية الفصحى عن أغلبية العروض المشاركة.أفكار مكررة
كما غابت عن العروض العلاقة الواضحة بين الخشبة والجمهور، التي تستطيع جذب الحضور إلى العرض، إضافة إلى تكرار الأفكار واستنساخ المعالجات والحلول من عروض سابقة، حسب لجنة التحكيم.
وأكدت اللجنة أن تشابه المعالجات في العروض يشير إلى إفلاس فني وإبداعي، فالحالة الوحيدة التي يقبل فيها تشابه العروض هي أن تتخذ أبعاداً أخرى في المعالجة والطرح تختلف عما سبق طرحه.