2019-02-14
تستعرض جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، خلال مشاركتها ضيف شرف في فعاليات الدورة الخامسة للمهرجان الوطني للشباب المبدعين في المملكة المغربية، الفنون التراثية الإماراتية وتقدم قراءات شعرية وعروضاً للأزياء، وورشة مسرحية لتدريب الشباب في الفترة من 21- 23 فبراير الجاري.
وأوضح لـ «الرؤية» رئيس الجمعية رئيس الوفد الإماراتي المشارك خالد الظنحاني أن المشاركة تأتي بالتزامن مع عام التسامح، وفي إطار حرص الجمعية على التبادل الثقافي، الذي يستهدف التعريف بالموروث الشعبي الإماراتي الحافل بالسلوكيات والعادات الإنسانية الاجتماعية التي تنمي الفكر وتدعم الثقافة.
وأكد أن الجمعية أعدت جدولاً حافلاً، حيث جرى اختيار مجموعة من المثقفين والأدباء والباحثين في التاريخ والتراث الإماراتي وهم: الدكتور الشاعر طلال الجنيبي، الباحث علي المنهالي، والفنان المسرحي أزل إدريس، لتقديم مجموعة مميزة من الفقرات الثقافية وورش العمل الفنية.
وأشار الدكتور الشاعر طلال الجينبي إلى أنه سيشارك في الأمسية الثقافية التي ينظمها المهرجان، إذ سيقدم مجموعة من القصائد التي كتبها باللغة العربية الفصحى التي تحاكي التسامح والجمال الإنساني الذي تعيشه دولة الإمارات في ظل حكومتها الرشيدة.
وأفاد الفنان المسرحي أزل إدريس بأنه سيقدم مجموعة من الورش التي تستهدف تثقيف الجيل المسرحي الجديد الذي يحتاج إلى إرشادات من مختصين ستمهد لهم طريقهم الفني الاحترافي.
وستتمحور الورش التي سيقدمها على المسرح حول ما بعد الحداثة كما سيجرى تعليم المشاركين كيفية التعامل مع الكاميرا على خشبة المسرح والمزج بين السينما والمسرح، واستخدام الكاميرا كعامل أساسي في سينوغرافيا العرض المسرحي.
وأوضح لـ «الرؤية» رئيس الجمعية رئيس الوفد الإماراتي المشارك خالد الظنحاني أن المشاركة تأتي بالتزامن مع عام التسامح، وفي إطار حرص الجمعية على التبادل الثقافي، الذي يستهدف التعريف بالموروث الشعبي الإماراتي الحافل بالسلوكيات والعادات الإنسانية الاجتماعية التي تنمي الفكر وتدعم الثقافة.
وأكد أن الجمعية أعدت جدولاً حافلاً، حيث جرى اختيار مجموعة من المثقفين والأدباء والباحثين في التاريخ والتراث الإماراتي وهم: الدكتور الشاعر طلال الجنيبي، الباحث علي المنهالي، والفنان المسرحي أزل إدريس، لتقديم مجموعة مميزة من الفقرات الثقافية وورش العمل الفنية.
وأشار الدكتور الشاعر طلال الجينبي إلى أنه سيشارك في الأمسية الثقافية التي ينظمها المهرجان، إذ سيقدم مجموعة من القصائد التي كتبها باللغة العربية الفصحى التي تحاكي التسامح والجمال الإنساني الذي تعيشه دولة الإمارات في ظل حكومتها الرشيدة.
وأفاد الفنان المسرحي أزل إدريس بأنه سيقدم مجموعة من الورش التي تستهدف تثقيف الجيل المسرحي الجديد الذي يحتاج إلى إرشادات من مختصين ستمهد لهم طريقهم الفني الاحترافي.
وستتمحور الورش التي سيقدمها على المسرح حول ما بعد الحداثة كما سيجرى تعليم المشاركين كيفية التعامل مع الكاميرا على خشبة المسرح والمزج بين السينما والمسرح، واستخدام الكاميرا كعامل أساسي في سينوغرافيا العرض المسرحي.