2019-02-15
انضم الممثلون جورج كلوني، براد بيت، وروبرت دي نيرو لاحتجاج متصاعد في هوليوود على خطط منظمي حفل جوائز الأوسكار، بشأن تهميش أربع جوائز تخص جوائز أوسكار لأفضل فيلم قصير والتصوير والمونتاج والماكياج، وتقديمها أثناء الفقرات الإعلانية لحفل توزيع جوائز الأوسكار الـ 91، الذي ينظم 24 فبراير الجاري.
كما وقعت ساندرا بولوك، إيما ستون، وجون هام، على خطاب مفتوح، وقعه أيضاً المخرجون مارتن سكورسيزي، سبايك لي، وألفونسو كوارون للمطالبة بالعدول عن القرار.
وأعلنت أكاديمية علوم وفنون السينما الأسبوع الماضي أن جوائز أوسكار لأفضل فيلم قصير وتصوير ومونتاج وماكياج ستقدم خلال الفقرات الإعلانية في الحفل الذي يبث على شاشات التلفزيون 24 الجاري.
وقالت الأكاديمية إنها ستبث نسخاً من كلمات الفائزين بهذه الجوائز في وقت لاحق.
وهذه الخطة جزء من محاولة لتقليل مدة عرض الحفل وزيادة الإقبال على مشاهدته عبر التلفزيون.
ويجري تقديم 24 جائزة في حفل جوائز الأوسكار، وتعهد المنظمون بخفض مدة الحفل بنحو 40 دقيقة لتصبح ثلاث ساعات العام الجاري.
ولكن الخطاب المفتوح الذي وقعه أكثر من 50 من المخرجين والممثلين والمنتجين اتهم الأكاديمية باعتبار هذه المهن الأساسية ذات مكانة أقل، وإهانة من يعملون في هذه المجالات الأربعة.
ودافعت الأكاديمية الأربعاء الماضي عن هذه التغييرات وألقت باللوم على عدم الدقة في النشر ومنشورات على مواقع التواصل، قائلة إنها تتفهم استياء الكثيرين من أعضاء الأكاديمية.
كما وقعت ساندرا بولوك، إيما ستون، وجون هام، على خطاب مفتوح، وقعه أيضاً المخرجون مارتن سكورسيزي، سبايك لي، وألفونسو كوارون للمطالبة بالعدول عن القرار.
وأعلنت أكاديمية علوم وفنون السينما الأسبوع الماضي أن جوائز أوسكار لأفضل فيلم قصير وتصوير ومونتاج وماكياج ستقدم خلال الفقرات الإعلانية في الحفل الذي يبث على شاشات التلفزيون 24 الجاري.
وقالت الأكاديمية إنها ستبث نسخاً من كلمات الفائزين بهذه الجوائز في وقت لاحق.
وهذه الخطة جزء من محاولة لتقليل مدة عرض الحفل وزيادة الإقبال على مشاهدته عبر التلفزيون.
ويجري تقديم 24 جائزة في حفل جوائز الأوسكار، وتعهد المنظمون بخفض مدة الحفل بنحو 40 دقيقة لتصبح ثلاث ساعات العام الجاري.
ولكن الخطاب المفتوح الذي وقعه أكثر من 50 من المخرجين والممثلين والمنتجين اتهم الأكاديمية باعتبار هذه المهن الأساسية ذات مكانة أقل، وإهانة من يعملون في هذه المجالات الأربعة.
ودافعت الأكاديمية الأربعاء الماضي عن هذه التغييرات وألقت باللوم على عدم الدقة في النشر ومنشورات على مواقع التواصل، قائلة إنها تتفهم استياء الكثيرين من أعضاء الأكاديمية.