2019-02-28
يشارك 20 مشروعاً لمجموعة من المبتكرين ورواد الأعمال من داخل الدولة وخارجها في فعاليات النسخة الثانية من معرض جامعة عجمان للابتكار وريادة الأعمال، الذي ينظمه مركز جامعة عجمان للابتكار، برعاية سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي.
وتضمن المعرض أجنحة للمشاريع الناشئة والابتكارات التي تبناها مركز جامعة عجمان للابتكار، وقدّم الدعم لها ضمن مسابقة «فكرة» التي يعقدها المركز سنوياً.
وشهد المعرض مشاركة عدة جهات حكومية وخاصة عرضت مشاريعها وابتكاراتها. كما نظمت مجموعة من ورش العمل المتخصصة خلال المعرض، تناولت إعداد خطة العمل، وأخرى عن التفكير التصميمي.
شهد الحدث مشاركة عروض استعراضية مبتكرة تحاكي ثقافات مختلف الشعوب في مشهد كرنفال طلابي كبير.
وقدم خالد النمس ابتكاراً هو عبارة عن مشروع جهاز بوابة أوتوماتيكية لصرف مياه الأمطار، فيما يشارك المهندس يعقوب آل علي بمشروع سولانيرو الذي يقدم حلولاً لاستخدام الطاقة الشمسية.
وتشارك رائدة الأعمال الطالبة الإماراتية فاطمة علي، من كلية الهندسة المعمارية بجامعة عجمان، في مشروع شركة رقمية لتصميم ديكور الحفلات والمناسبات عبر موقع إلكتروني عملت على تصميمه منذ عامين تقريباً.
وقالت «شغفي كطالبة هندسة بجمالية المظهر الخارجي والداخلي لأي مبنى أو منشأة دفعني لعمل هذا المشروع وتطبيق ما أتعلمه من رسم وتخطيط للمساحات»، مضيفة «بدأت المشروع مع أهلي وأصدقائي، ثم زاد الطلب من المعارف حتى تحول الأمر إلى مشروع على شكل موقع إلكتروني».
وتضمن المعرض أجنحة للمشاريع الناشئة والابتكارات التي تبناها مركز جامعة عجمان للابتكار، وقدّم الدعم لها ضمن مسابقة «فكرة» التي يعقدها المركز سنوياً.
وشهد المعرض مشاركة عدة جهات حكومية وخاصة عرضت مشاريعها وابتكاراتها. كما نظمت مجموعة من ورش العمل المتخصصة خلال المعرض، تناولت إعداد خطة العمل، وأخرى عن التفكير التصميمي.
شهد الحدث مشاركة عروض استعراضية مبتكرة تحاكي ثقافات مختلف الشعوب في مشهد كرنفال طلابي كبير.
وقدم خالد النمس ابتكاراً هو عبارة عن مشروع جهاز بوابة أوتوماتيكية لصرف مياه الأمطار، فيما يشارك المهندس يعقوب آل علي بمشروع سولانيرو الذي يقدم حلولاً لاستخدام الطاقة الشمسية.
وتشارك رائدة الأعمال الطالبة الإماراتية فاطمة علي، من كلية الهندسة المعمارية بجامعة عجمان، في مشروع شركة رقمية لتصميم ديكور الحفلات والمناسبات عبر موقع إلكتروني عملت على تصميمه منذ عامين تقريباً.
وقالت «شغفي كطالبة هندسة بجمالية المظهر الخارجي والداخلي لأي مبنى أو منشأة دفعني لعمل هذا المشروع وتطبيق ما أتعلمه من رسم وتخطيط للمساحات»، مضيفة «بدأت المشروع مع أهلي وأصدقائي، ثم زاد الطلب من المعارف حتى تحول الأمر إلى مشروع على شكل موقع إلكتروني».