2019-03-19
استقال مدير استوديوهات «وورنر براذرز» كيفن تسوجيهارا الذي تطاله منذ أسابيع تقارير تفيد بإقامته علاقة مع ممثلة بريطانية شابة يزعم أنه ساعدها في الحصول على أدوار، وفق ما أعلنت مجموعة «وورنر ميديا» الاثنين.
وقال جون ستانكي الرئيس التنفيذي لـ «وورنر ميديا» في بيان: «من مصلحة وورنر ميديا ووورنر براذرز وموظفينا وشركائنا أن يتنحى كيفن عن منصبه كرئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة وورنر براذرز».
وأضاف «يدرك كيفن أن أخطاءه يمكن أن تؤثر في قدرة الشركة على المضي قدماً» من دون الإشارة صراحة إلى التقارير التي تفيد بأن تسوجيهارا البالغ 54 عاماً والمتزوج أقام علاقة مع الممثلة شارلوت كيرك البالغة 26 عاماً في 2013.
وقد حاول كيفن أن يستخدم نفوذه لتحصل الممثلة الشابة على أدوار رغم أنها لم تحقق نجاحاً كبيراً، نظراً إلى أنها كانت لها مشاركتان صغيرتان فقط في فيلمين من إنتاج الشركة العالمية هما «هاو تو بي سنغل» عام 2016 و«أوشنز 8» عام 2018.
ونفى محامو تسوجيهارا أن يكون قد تدخل في اتخاذ قرارات متعلقة باختيار الممثلين في الأفلام.
وأطلقت الشركة تحقيقاً داخلياً لكنها لم تحدد بعد بديلاً لتسوجيهارا الذي تولى أخيراً المزيد من المسؤوليات بعد إعادة هيكلة شاملة للشركة التي كانت تعرف بـ «تايم وارنر»، عقب استحواذها على شركة الاتصالات العملاقة «إيه تي أند تي».
وقال جون ستانكي الرئيس التنفيذي لـ «وورنر ميديا» في بيان: «من مصلحة وورنر ميديا ووورنر براذرز وموظفينا وشركائنا أن يتنحى كيفن عن منصبه كرئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة وورنر براذرز».
وأضاف «يدرك كيفن أن أخطاءه يمكن أن تؤثر في قدرة الشركة على المضي قدماً» من دون الإشارة صراحة إلى التقارير التي تفيد بأن تسوجيهارا البالغ 54 عاماً والمتزوج أقام علاقة مع الممثلة شارلوت كيرك البالغة 26 عاماً في 2013.
وقد حاول كيفن أن يستخدم نفوذه لتحصل الممثلة الشابة على أدوار رغم أنها لم تحقق نجاحاً كبيراً، نظراً إلى أنها كانت لها مشاركتان صغيرتان فقط في فيلمين من إنتاج الشركة العالمية هما «هاو تو بي سنغل» عام 2016 و«أوشنز 8» عام 2018.
ونفى محامو تسوجيهارا أن يكون قد تدخل في اتخاذ قرارات متعلقة باختيار الممثلين في الأفلام.
وأطلقت الشركة تحقيقاً داخلياً لكنها لم تحدد بعد بديلاً لتسوجيهارا الذي تولى أخيراً المزيد من المسؤوليات بعد إعادة هيكلة شاملة للشركة التي كانت تعرف بـ «تايم وارنر»، عقب استحواذها على شركة الاتصالات العملاقة «إيه تي أند تي».