2019-03-21
واكب شباب احتفالات يوم الأم لهذا العام بطرق غريبة ومبتكرة، إذ نشر عدد منهم على حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تمثلت في طباعة جمل ونصائح ترددها الأمهات في حالة الغضب، على أكواب القهوة والشاي الخزفية.
ومن أبرز الجمل التي تداولها الشباب: «أنا مب قاعدة على بنك»، و«أقسم بالله أهج وأخلي البيت ما حد يعرفني وين»، و«قوم أدرس كلمتين ينفعونك»، و«كفاية وقفة قدام المرايا».
وأوضح محمد إبراهيم أنه يحاول في كل عام مواكبة المناسبة بفكرة غريبة وجديدة لهدية تطبع في ذاكرة الوالدة.
واعتبر هذا السلوك نوعاً من التميز والإبداع والمبادرة وحب لفت الانتباه لترسيخ ذكرى هداياهم لدى الآخرين.
وأوضح المسؤول عن محل طباعة الجمل على القمصان وكؤوس الشاي رامي عبدالتواب، أن مبيعات الهدايا ترتفع في المواسم مثل عيد الحب ويوم الأم، لكن تظل مشكلة الاختيار عند العديد من الناس هاجساً مقلقاً.
ولفت عبدالتواب إلى أنه تلقى طلبات لطباعة عبارات غريبة وصادمة بمناسبة يوم الأم، مشيراً إلى أن الشباب أكدوا أنهم يريدون أن تكون المفاجأة سيد الموقف عندما تفتح الأم الهدية لتتفاجأ بأنها كوب مكتوب عليه النصيحة التي ترددها على مسامع ابنها دائماً.
وأكد أن هدايا عيد الأم خرجت من إطار التقليدي إلى آفاق واسعة من الإبداع، عبر كتابة النصائح التي تكررها الوالدة على مسامع ابنها أو ابنتها بشكل أنيق وتحمل رسومات معبرة عن الحب والاحترام.
ومن أبرز الجمل التي تداولها الشباب: «أنا مب قاعدة على بنك»، و«أقسم بالله أهج وأخلي البيت ما حد يعرفني وين»، و«قوم أدرس كلمتين ينفعونك»، و«كفاية وقفة قدام المرايا».
وأوضح محمد إبراهيم أنه يحاول في كل عام مواكبة المناسبة بفكرة غريبة وجديدة لهدية تطبع في ذاكرة الوالدة.
واعتبر هذا السلوك نوعاً من التميز والإبداع والمبادرة وحب لفت الانتباه لترسيخ ذكرى هداياهم لدى الآخرين.
وأوضح المسؤول عن محل طباعة الجمل على القمصان وكؤوس الشاي رامي عبدالتواب، أن مبيعات الهدايا ترتفع في المواسم مثل عيد الحب ويوم الأم، لكن تظل مشكلة الاختيار عند العديد من الناس هاجساً مقلقاً.
ولفت عبدالتواب إلى أنه تلقى طلبات لطباعة عبارات غريبة وصادمة بمناسبة يوم الأم، مشيراً إلى أن الشباب أكدوا أنهم يريدون أن تكون المفاجأة سيد الموقف عندما تفتح الأم الهدية لتتفاجأ بأنها كوب مكتوب عليه النصيحة التي ترددها على مسامع ابنها دائماً.
وأكد أن هدايا عيد الأم خرجت من إطار التقليدي إلى آفاق واسعة من الإبداع، عبر كتابة النصائح التي تكررها الوالدة على مسامع ابنها أو ابنتها بشكل أنيق وتحمل رسومات معبرة عن الحب والاحترام.