2019-05-12
تحت شعار «هلّ رمضان .. وهلت المفاجآت» انطلقت أخيراً فعاليات «بازار رمضان» في متاجر الجرينة بالشارقة، ضمن مناشط مهرجان «رمضان الشارقة» في موسمه الـ 30.
وتشارك في الفعالية أكثر من 12 رائدة أعمال إماراتية، يستعرضن منتجاتهن المتنوعة التي تنوعت بين القفطان المغربي والإكسسوارات العربية والمأكولات الرمضانية الشعبية والعالمية.
ويهدف البازار، الذي أصبح علامة فارقة وحدثاً اجتماعياً مهماً، إلى تنشيط الحركة الاقتصادية وقطاع تجارة التجزئة.
من جانبها، قدّمت رائدة الأعمال الإماراتية هدى فضل نوعين من القفاطين المغربية التي استهدفت السيدات والأطفال، لتكشف عن أصالة الموروث التاريخي للمغرب الذي ذاع صيته وجماله عالمياً.
وتضمنت منصة فضل قفاطين جهزت خصيصاً للعرض أمام الجمهور، حتى إن بعض القطع استغرق تطريز الواحدة منها أشهراً، واشتملت على ثلاث مجموعات تضيء على الزي التقليدي والعصري المستوحى من التراث القديم.
وتكشف القفاطين المعروضة هذا العام عن أهمية التطريزات في جعل القطع أكثر جاذبية، لتؤكد عراقة القفطان المغربي الذي انتشر في مختلف أنحاء العالم، حتى أصبح خطاً أساسياً من خطوط الموضة العالمية.
كما برز هذا العام القفطان المتميز بكثرة ألوانه المزركشة، وتحديداً اللون الوردي المطعم بالخرز والأحجار الكريمة والذهب والكريستال.
بدورها، اختارت مصممة الأزياء الإماراتية عائشة المزروعي تصميم العباءات والجلابيات الكويتية التراثية بإضافات فنية مبتكرة، وشهدت تصاميمها إقبالاً لافتاً من زائرات «بازار رمضان» في متاجر الجرينة بالشارقة.
أما مصممة الأزياء موضي الرئيسي فأبدعت قطعاً تتصف بالديناميكية والخروج عن المألوف، عبر دمجها الذكي بين التراث العربي وخطوط الموضة الفرنسية والعالمية، حيث حملت عباءتها لمسات مبتكرة وغريبة عن السائد.
وتشارك في الفعالية أكثر من 12 رائدة أعمال إماراتية، يستعرضن منتجاتهن المتنوعة التي تنوعت بين القفطان المغربي والإكسسوارات العربية والمأكولات الرمضانية الشعبية والعالمية.
ويهدف البازار، الذي أصبح علامة فارقة وحدثاً اجتماعياً مهماً، إلى تنشيط الحركة الاقتصادية وقطاع تجارة التجزئة.
من جانبها، قدّمت رائدة الأعمال الإماراتية هدى فضل نوعين من القفاطين المغربية التي استهدفت السيدات والأطفال، لتكشف عن أصالة الموروث التاريخي للمغرب الذي ذاع صيته وجماله عالمياً.
وتضمنت منصة فضل قفاطين جهزت خصيصاً للعرض أمام الجمهور، حتى إن بعض القطع استغرق تطريز الواحدة منها أشهراً، واشتملت على ثلاث مجموعات تضيء على الزي التقليدي والعصري المستوحى من التراث القديم.
وتكشف القفاطين المعروضة هذا العام عن أهمية التطريزات في جعل القطع أكثر جاذبية، لتؤكد عراقة القفطان المغربي الذي انتشر في مختلف أنحاء العالم، حتى أصبح خطاً أساسياً من خطوط الموضة العالمية.
كما برز هذا العام القفطان المتميز بكثرة ألوانه المزركشة، وتحديداً اللون الوردي المطعم بالخرز والأحجار الكريمة والذهب والكريستال.
بدورها، اختارت مصممة الأزياء الإماراتية عائشة المزروعي تصميم العباءات والجلابيات الكويتية التراثية بإضافات فنية مبتكرة، وشهدت تصاميمها إقبالاً لافتاً من زائرات «بازار رمضان» في متاجر الجرينة بالشارقة.
أما مصممة الأزياء موضي الرئيسي فأبدعت قطعاً تتصف بالديناميكية والخروج عن المألوف، عبر دمجها الذكي بين التراث العربي وخطوط الموضة الفرنسية والعالمية، حيث حملت عباءتها لمسات مبتكرة وغريبة عن السائد.