2019-05-19
أعلنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة العاملة بمنطقة آثار المطرية (شرق القاهرة) العثور على العديد من اللقى الأثرية خلال أعمالها في موسم ربيع 2019.
وقال رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار ورئيس البعثة الأثرية من الجانب المصري أيمن عشماوي، في بيان صحافي اليوم الأحد، إن أعمال الموسم شملت كلاً من منطقة المعسكر، ومنطقة معبد نختنبو الأول، ومنطقة 251 والمعروفة بشارع المعتصم.
وأشار إلى أن البعثة عثرت في منطقة المعسكر، والتي تحتوي على ورش صناعية تؤرخ للفترة من القرن السادس حتى الثاني قبل الميلاد، على قطع أثرية معاد استخدامها في الورش، والتي تمثل أجزاء من عناصر المعبد المختلفة.
وذكر أن بعض هذه الأجزاء تتكون من تماثيل ملكية من الأسرة الـ 18، وأجزاء من قطع منقوشة من الحجر الجيرى المحروق، كما عثرت البعثة أيضاً في الناحية الغربية من الموقع، على مبنى من العصر البطلمي، يحتوي على أفران لصناعة الخبز.
من جانبه، لفت رئيس البعثة من الجانب الألماني الدكتور ديترش راوو، إلى العثور على مجموعة من كتل البازلت وكسر البازلت التي تحمل نقوشاً تمثل الأقاليم الجغرافية للوجه البحري في فترة عصر نختنبو الأول، وكتلاً أخرى من الغرانيت الأحمر كانت مستخدمة في معبد نختنبو الأول، وأجزاء من الحجر الجيرى تمثل جزءاً من مقصورة، إضافة إلى عناصر معمارية وأجزاء من تمثايل تشير إلى وجود معبد أقدم يرجع إلى عصر الملك مرنبتاح.
وكشفت البعثة في منطقة 251، وهي منطقة جديدة في الجانب الجنوبي الغربي من الموقع، عن جدار سميك من الطوب اللبن يمتد من الشمال للجنوب ويبلغ عرضه 40.4 متراً ومغطى من الخارج بطبقة من الملاط الأبيض.
كما عُثر غرب هذا الجدار على أجزاء من أحجار منقوشة أهمها قطعة من الكوارتز عليها نقش يمثل أخناتون في صورة «أبو الهول» رافعاً يده، وغيرها من اللقى.
وقال رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار ورئيس البعثة الأثرية من الجانب المصري أيمن عشماوي، في بيان صحافي اليوم الأحد، إن أعمال الموسم شملت كلاً من منطقة المعسكر، ومنطقة معبد نختنبو الأول، ومنطقة 251 والمعروفة بشارع المعتصم.
وأشار إلى أن البعثة عثرت في منطقة المعسكر، والتي تحتوي على ورش صناعية تؤرخ للفترة من القرن السادس حتى الثاني قبل الميلاد، على قطع أثرية معاد استخدامها في الورش، والتي تمثل أجزاء من عناصر المعبد المختلفة.
وذكر أن بعض هذه الأجزاء تتكون من تماثيل ملكية من الأسرة الـ 18، وأجزاء من قطع منقوشة من الحجر الجيرى المحروق، كما عثرت البعثة أيضاً في الناحية الغربية من الموقع، على مبنى من العصر البطلمي، يحتوي على أفران لصناعة الخبز.
من جانبه، لفت رئيس البعثة من الجانب الألماني الدكتور ديترش راوو، إلى العثور على مجموعة من كتل البازلت وكسر البازلت التي تحمل نقوشاً تمثل الأقاليم الجغرافية للوجه البحري في فترة عصر نختنبو الأول، وكتلاً أخرى من الغرانيت الأحمر كانت مستخدمة في معبد نختنبو الأول، وأجزاء من الحجر الجيرى تمثل جزءاً من مقصورة، إضافة إلى عناصر معمارية وأجزاء من تمثايل تشير إلى وجود معبد أقدم يرجع إلى عصر الملك مرنبتاح.
وكشفت البعثة في منطقة 251، وهي منطقة جديدة في الجانب الجنوبي الغربي من الموقع، عن جدار سميك من الطوب اللبن يمتد من الشمال للجنوب ويبلغ عرضه 40.4 متراً ومغطى من الخارج بطبقة من الملاط الأبيض.
كما عُثر غرب هذا الجدار على أجزاء من أحجار منقوشة أهمها قطعة من الكوارتز عليها نقش يمثل أخناتون في صورة «أبو الهول» رافعاً يده، وغيرها من اللقى.