2019-06-08
استضاف مركز واسط للأراضي الرطبة، التابع لهيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة، مجموعة متنوعة من الفعاليات الترفيهية والتعريفية والتعليمية التي هدفت إلى تعريف الزوار بالتنوع المدهش للطيور والحيوانات التي يضمها المركز.
وشهد المركز توافداً كبيراً من الزوار خلال أيام عيد الفطر المبارك، وسعى عبر أنشطته المتنوعة، التي جذبت فئات مجتمعية مختلفة، إلى إطلاعهم على المركز وأقسامه وأهدافه، باعتباره أول منصة تعليمية وتثقيفية تتمحور حول التنوع الحيوي، حيث يعد الموطن الأول للعديد من الحيوانات والطيور التي انقرضت في شبه الجزيرة العربية.
واستهدفت الفعاليات توعية الأطفال والناشئة بأهمية صون البيئة، عبر ورش ودورات اهتمت بتنمية التفكير الإبداعي وتعزز سلوك العمل الجماعي والعمل بروح الفريق.
ويقع المركز، الذي يعد بمثابة محمية، عند نقطة التقاء اليابسة بالبحر ويتألف من كثبان رملية رحبة، وبرك من المياه العذبة.
ويدعم المركز شريحة واسعة من أنواع الطيور والحيوانات المهددة بالانقراض والتي تعيش في الحياة البرية والمناطق الرطبة، حيث يزودها بالغذاء ويقدم لها المأوى وفرص التعشيش.
ويحتضن المركز أكثر من 60 نوعاً من الطيور المقيمة والمهاجرة، مقدماً فرصاً فريدة لتأمل الطيور الموجودة في الأقفاص الكبيرة، وتلك المنتشرة داخل أماكن مراقبة الطيور المتعددة الموّزعة في أرجاء المركز.
كما يقدّم المركز للزائر أيضاً فرصاً تعليمية وتثقيفية من خلال المعلومات المفصّلة التي تتناول الطيور وأنشطتها، ومواطنها الأصلية وفصائلها المتنوعة التي تنتشر في شبه الجزيرة العربية.
وشهد المركز توافداً كبيراً من الزوار خلال أيام عيد الفطر المبارك، وسعى عبر أنشطته المتنوعة، التي جذبت فئات مجتمعية مختلفة، إلى إطلاعهم على المركز وأقسامه وأهدافه، باعتباره أول منصة تعليمية وتثقيفية تتمحور حول التنوع الحيوي، حيث يعد الموطن الأول للعديد من الحيوانات والطيور التي انقرضت في شبه الجزيرة العربية.
واستهدفت الفعاليات توعية الأطفال والناشئة بأهمية صون البيئة، عبر ورش ودورات اهتمت بتنمية التفكير الإبداعي وتعزز سلوك العمل الجماعي والعمل بروح الفريق.
ويقع المركز، الذي يعد بمثابة محمية، عند نقطة التقاء اليابسة بالبحر ويتألف من كثبان رملية رحبة، وبرك من المياه العذبة.
ويدعم المركز شريحة واسعة من أنواع الطيور والحيوانات المهددة بالانقراض والتي تعيش في الحياة البرية والمناطق الرطبة، حيث يزودها بالغذاء ويقدم لها المأوى وفرص التعشيش.
ويحتضن المركز أكثر من 60 نوعاً من الطيور المقيمة والمهاجرة، مقدماً فرصاً فريدة لتأمل الطيور الموجودة في الأقفاص الكبيرة، وتلك المنتشرة داخل أماكن مراقبة الطيور المتعددة الموّزعة في أرجاء المركز.
كما يقدّم المركز للزائر أيضاً فرصاً تعليمية وتثقيفية من خلال المعلومات المفصّلة التي تتناول الطيور وأنشطتها، ومواطنها الأصلية وفصائلها المتنوعة التي تنتشر في شبه الجزيرة العربية.