2019-06-18
تستضيف ساحة السلم والتسامح بالمملكة المغربية، برعاية إماراتية، فعاليات مسابقة «فن التبوريدة» الشعبي، ضمن فعاليات موسم طانطان.
ويعد التبوريدة، أحد أعرق الفنون المغربية في عالم الفروسية، التي تعكس قدرات الفارس، عبر مهارات ركوب الخيل والتحكم في البندقية في آنٍ واحد، وهو استعراض مرتبط بالمنافسات الاحتفالية الوطنية والشعبية والاجتماعية المختلفة.
وقال مدير إدارة المسابقات في موسم طانطان، محمد بن عاضد المهيري، إن الهدف من رعاية المسابقة، عبر الجناح الإماراتي المشارك، بإشراف إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، هو تشجيع الجيل الجديد على ممارسة هذا الموروث، ودعم ديمومته، باعتباره تراثاً ثقافياً غير مادي، يعكس أصالة الفلكلور المغربي، مشيراً إلى أنه تم تخصيص جوائز مادية للفائزين بالمسابقة تبلغ قيمتها 200 ألف درهم مغربي.
في الإطار ذاته، يشهد شارع الحسن الثاني، وسط مدينة طانطان بالمملكة المغربية، وعلى بعد خمسة كيلومترات من موقع موسم طانطان، إقامة كرنفال طانطان الذي يتضمن أيضاً العديد من مظاهر الفلكور الإماراتي، فضلاً عن عروض الإبل والخيول، وعروض شعبية وموسيقية تعكس تنوع التراث المغربي وملامح من تراث الدول المشاركة.
ويعد التبوريدة، أحد أعرق الفنون المغربية في عالم الفروسية، التي تعكس قدرات الفارس، عبر مهارات ركوب الخيل والتحكم في البندقية في آنٍ واحد، وهو استعراض مرتبط بالمنافسات الاحتفالية الوطنية والشعبية والاجتماعية المختلفة.
وقال مدير إدارة المسابقات في موسم طانطان، محمد بن عاضد المهيري، إن الهدف من رعاية المسابقة، عبر الجناح الإماراتي المشارك، بإشراف إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، هو تشجيع الجيل الجديد على ممارسة هذا الموروث، ودعم ديمومته، باعتباره تراثاً ثقافياً غير مادي، يعكس أصالة الفلكلور المغربي، مشيراً إلى أنه تم تخصيص جوائز مادية للفائزين بالمسابقة تبلغ قيمتها 200 ألف درهم مغربي.
في الإطار ذاته، يشهد شارع الحسن الثاني، وسط مدينة طانطان بالمملكة المغربية، وعلى بعد خمسة كيلومترات من موقع موسم طانطان، إقامة كرنفال طانطان الذي يتضمن أيضاً العديد من مظاهر الفلكور الإماراتي، فضلاً عن عروض الإبل والخيول، وعروض شعبية وموسيقية تعكس تنوع التراث المغربي وملامح من تراث الدول المشاركة.