2019-08-27
تستلهم الفنانة التشكيلية الإماراتية سمية السويدي لوحاتها الفنية من حياة ومنجزات المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، متبنية قيم التسامح لتكون نهجاً يساعدها في جميع جوانب حياتها الشخصية والفنية.
وقالت «إننا نعيش في دولة تعتبر نموذجاً للتسامح على مستوى العالم، وأرضاً ترحّب بالجميع على تنوع خلفياتهم الثقافية، وتحتفي بالنساء اللاتي نجحن في تحقيق منجزات عدة وبلغن مناصب عليا».
وذكرت السويدي، بمناسبة يوم المرأة الإماراتية، أن الفن لغة عالمية للتواصل، وتمكنت باعتبارها تشكيلية إماراتية من مخاطبة جميع الشعوب بالألوان والفرشاة، حيث ساعدها عملها كقيمة فنية على إنشاء شبكة تواصل عالمية تغطي مجالات عدة، كما ساعدها التحلي بقيم التسامح على تمثيل نفسها ووطنها وثقافتها بأبهى صورة على مستوى العالم.
وأشارت السويدي إلى أن قيم التسامح تتجلى يومياً في مختلف جوانب حياتها المهنية كمديرة للفعاليات المجتمعية في المجمع الثقافي بأبوظبي، حيث تبذل قصارى جهدها لإنشاء مشاريع تجمع تحت مظلتها فنانين إماراتيين ومقيمين على اختلاف ثقافاتهم، احتفاء بهم وبلغة واحدة، هي الفن.
وأطلقت السويدي مجموعتها الفنية الأولى عام 2001، في حين تولّد شغفها بالفن الرقمي منذ عام 1996، وعرضت أعمالها أمام الجمهور للمرة الأولى عام 2003، لتتنقل لوحاتها بعد ذلك بين الإمارات، المملكة المتحدة، أمريكا، الصين، فرنسا، ألمانيا والمغرب.
وقالت «إننا نعيش في دولة تعتبر نموذجاً للتسامح على مستوى العالم، وأرضاً ترحّب بالجميع على تنوع خلفياتهم الثقافية، وتحتفي بالنساء اللاتي نجحن في تحقيق منجزات عدة وبلغن مناصب عليا».
وذكرت السويدي، بمناسبة يوم المرأة الإماراتية، أن الفن لغة عالمية للتواصل، وتمكنت باعتبارها تشكيلية إماراتية من مخاطبة جميع الشعوب بالألوان والفرشاة، حيث ساعدها عملها كقيمة فنية على إنشاء شبكة تواصل عالمية تغطي مجالات عدة، كما ساعدها التحلي بقيم التسامح على تمثيل نفسها ووطنها وثقافتها بأبهى صورة على مستوى العالم.
وأشارت السويدي إلى أن قيم التسامح تتجلى يومياً في مختلف جوانب حياتها المهنية كمديرة للفعاليات المجتمعية في المجمع الثقافي بأبوظبي، حيث تبذل قصارى جهدها لإنشاء مشاريع تجمع تحت مظلتها فنانين إماراتيين ومقيمين على اختلاف ثقافاتهم، احتفاء بهم وبلغة واحدة، هي الفن.
وأطلقت السويدي مجموعتها الفنية الأولى عام 2001، في حين تولّد شغفها بالفن الرقمي منذ عام 1996، وعرضت أعمالها أمام الجمهور للمرة الأولى عام 2003، لتتنقل لوحاتها بعد ذلك بين الإمارات، المملكة المتحدة، أمريكا، الصين، فرنسا، ألمانيا والمغرب.