2019-08-31
لا يمثل مكعب روبيك بالنسبة للشاب الإماراتي سيف المعلا، أي معضلة، فهو بالنسبة ليس مجرد لعبة للتسلية، بل هو عبارة عن مباراة عقلية يمارس فيها شغفه بالمعادلات الرياضية، مستعيناً بخفة يده وسرعة بديهته، الأمر الذي ساعده إلى الوصول إلى رقم قياسي في حل لغز هذا المكعب في 5 ثوان فقط.
يدرس المعلا الهندسة الكهربائية في جامعة الشارقة، وعلى الرغم من تخصصه الذي يتطلب منه تركيزاً، إلا أن ذلك لم يمنعه من ممارسة هوايته المفضلة في حل المكعبات.
اكتسب مهارة فائقة في حل لغز المكعبات التي يتطلب بعضها منه 5 ثوان فيما يتطلب الآخر 7 دقائق بحسب حجم المكعب الذي كلما صغر كانت صعوبة اللغز أكبر.
بدأت مهاراته في التطور عندما تحدى نفسه وهو في السادسة من عمره واشترى مكعب روبيك وبادر إلى حل لغزه، ما نمى لديه شغف الاتجاه لحل هذه الألغاز عبر شراء أنواع جديدة لتحديات أصعب.
يمتلك أكثر من 10 أشكال للمكعبات التي يقال على بعضها إنه يحتاج إلى نابغة لحلها ومع ذلك خاض التحدي ونجح.
مازال يسعى إلى جمع أكبر عدد من المكعبات السحرية لفك شفرتها، خاصة تلك الأنواع والأشكال الجديدة التي تشترط مستويات عالية من الذكاء.
لم يعد مكعب روبيك بالنسبة إليه معضلة فكرية بل متعة من نوع خاص وكما يؤكد "المكعب الشهير ليس تقليعة انتشرت في الثمانينات فقط بل هي أفضل لعبة ألغاز نالت شهرة عالمية ومازالت تواصل حصد المزيد من الأرباح إلى يومنا هذا".
ويعقب "صعوبة المكعب جزء من جاذبيته ومتعته لذلك اعتبره أكبر وأهم الأسرار في العالم التي تستهويني".
يدرس المعلا الهندسة الكهربائية في جامعة الشارقة، وعلى الرغم من تخصصه الذي يتطلب منه تركيزاً، إلا أن ذلك لم يمنعه من ممارسة هوايته المفضلة في حل المكعبات.
اكتسب مهارة فائقة في حل لغز المكعبات التي يتطلب بعضها منه 5 ثوان فيما يتطلب الآخر 7 دقائق بحسب حجم المكعب الذي كلما صغر كانت صعوبة اللغز أكبر.
بدأت مهاراته في التطور عندما تحدى نفسه وهو في السادسة من عمره واشترى مكعب روبيك وبادر إلى حل لغزه، ما نمى لديه شغف الاتجاه لحل هذه الألغاز عبر شراء أنواع جديدة لتحديات أصعب.
يمتلك أكثر من 10 أشكال للمكعبات التي يقال على بعضها إنه يحتاج إلى نابغة لحلها ومع ذلك خاض التحدي ونجح.
مازال يسعى إلى جمع أكبر عدد من المكعبات السحرية لفك شفرتها، خاصة تلك الأنواع والأشكال الجديدة التي تشترط مستويات عالية من الذكاء.
لم يعد مكعب روبيك بالنسبة إليه معضلة فكرية بل متعة من نوع خاص وكما يؤكد "المكعب الشهير ليس تقليعة انتشرت في الثمانينات فقط بل هي أفضل لعبة ألغاز نالت شهرة عالمية ومازالت تواصل حصد المزيد من الأرباح إلى يومنا هذا".
ويعقب "صعوبة المكعب جزء من جاذبيته ومتعته لذلك اعتبره أكبر وأهم الأسرار في العالم التي تستهويني".