2019-10-21
استكشف أطفال مركز وحضانة «بساتين» التابع لنادي سيدات الشارقة فن إتيكيت التعامل مع الآخرين في برنامج «أنا الصغير اللطيف».
واستهدف البرنامج البراعم الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و5 أعوام، موفراً لهم فرصة استكشاف العديد من المواضيع المختلفة التي تتمحور حول العلوم، والبيئة، والأعمال الخيرية، إضافة إلى «الإتيكيت».
وعزز برنامج «الإتيكيت» ثقة الأطفال في إلقاء التحية على الأشخاص المحيطين بهم، كقول عبارة «صباح الخير» لشخص يستخدم المصعد معهم، ومساعدة عائلاتهم في أغراض البقالة، إضافة إلى تعلم كيفية إغلاق صنبور الماء أثناء تفريش أسنانهم، وصنع الزهور لأصدقائهم.
وأكدت استشارية تنمية الطفل في مركز وحضانة «بساتين» رفعت خان أن هذه المجموعة الفريدة من الأنشطة تعكس رؤية المركز في تنمية الطفل وتطوره، باعتبارها من أهم العوامل التي تساعد الأطفال على النجاح، وبلوغ أهدافهم، وتحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن فن الإتيكيت لا يقتصر على فئة محددة من الناس في المجتمع بل يشمل الصغار والمراهقين واليافعين وذلك للتأثير في الآخرين عبر ذكاء اللباقة دون الوقوع في المواقف المحرجة.
وأضافت «ينصح بتوجيه الطفل إلى التعامل مع الآخرين منذ سن العامين»، مؤكدة أن البعض قد يعتقد أن الطفل قد لا يفهم أو يعي إلا أنه من المهم اتباع السلوكيات الجيدة أمام الطفل لأنه يلتقط كل السلوكيات التي يراها أمامه، مشيرة إلى أن إتيكيت الأطفال يتنوع من الحركي مروراً بالصوتي وانتهاء بالسلوكي.
واستهدف البرنامج البراعم الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و5 أعوام، موفراً لهم فرصة استكشاف العديد من المواضيع المختلفة التي تتمحور حول العلوم، والبيئة، والأعمال الخيرية، إضافة إلى «الإتيكيت».
وعزز برنامج «الإتيكيت» ثقة الأطفال في إلقاء التحية على الأشخاص المحيطين بهم، كقول عبارة «صباح الخير» لشخص يستخدم المصعد معهم، ومساعدة عائلاتهم في أغراض البقالة، إضافة إلى تعلم كيفية إغلاق صنبور الماء أثناء تفريش أسنانهم، وصنع الزهور لأصدقائهم.
وأكدت استشارية تنمية الطفل في مركز وحضانة «بساتين» رفعت خان أن هذه المجموعة الفريدة من الأنشطة تعكس رؤية المركز في تنمية الطفل وتطوره، باعتبارها من أهم العوامل التي تساعد الأطفال على النجاح، وبلوغ أهدافهم، وتحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن فن الإتيكيت لا يقتصر على فئة محددة من الناس في المجتمع بل يشمل الصغار والمراهقين واليافعين وذلك للتأثير في الآخرين عبر ذكاء اللباقة دون الوقوع في المواقف المحرجة.
وأضافت «ينصح بتوجيه الطفل إلى التعامل مع الآخرين منذ سن العامين»، مؤكدة أن البعض قد يعتقد أن الطفل قد لا يفهم أو يعي إلا أنه من المهم اتباع السلوكيات الجيدة أمام الطفل لأنه يلتقط كل السلوكيات التي يراها أمامه، مشيرة إلى أن إتيكيت الأطفال يتنوع من الحركي مروراً بالصوتي وانتهاء بالسلوكي.