2019-10-23
فشلت بريطانية في التخلص من معاناتها المتكررة من تقلصات الحازوقة، وظلت تعاني من الحالة المزعجة منذ 12 عاماً.
ولم تتمكن ليزا غريفز (31 عاماً) من الشفاء من تشنجات الحازوقة أو الفواق منذ حملها في العام 2008، وقد جربت منذ ذلك الوقت كل العلاجات التقليدية مثل شراب الماء أو الليمون أو حتى التعرض للتخويف.
وبعد خضوعها لسلسلة من الفحوصات الطبية التي شملت التخطيط الكهربائي للدماغ والتصوير بالرنين المغنطيسي، خلص الأطباء إلى أن التشنجات غير الإرادية التي تحدث في جسم السيدة، هي من الآثار الجانبية غير المعتادة والناجمة عن تعرضها لسكتة دماغية أثناء الحمل.
وتقول غريفز، وهي أم لطفلين، إن الأطباء يمكن أن يصفوا لها علاجاً لإرخاء الحجاب الحاجز، إلا أنها تفضل التعايش مع هذه التشنجات المزمنة بدلاً من الاعتماد على العقاقير الطبية.
وأوضحت خبيرة تزيين الأظافر إنها تحرص على تنبيه زبائنها بحالتها النادرة، مضيفة "في السابق كنت أشعر بالحرج، لكن الآن اعتدت على الأمر، وأعتقد أن هذه الحالة ستلازمني حتى الممات".
ولم تتمكن ليزا غريفز (31 عاماً) من الشفاء من تشنجات الحازوقة أو الفواق منذ حملها في العام 2008، وقد جربت منذ ذلك الوقت كل العلاجات التقليدية مثل شراب الماء أو الليمون أو حتى التعرض للتخويف.
وبعد خضوعها لسلسلة من الفحوصات الطبية التي شملت التخطيط الكهربائي للدماغ والتصوير بالرنين المغنطيسي، خلص الأطباء إلى أن التشنجات غير الإرادية التي تحدث في جسم السيدة، هي من الآثار الجانبية غير المعتادة والناجمة عن تعرضها لسكتة دماغية أثناء الحمل.
وتقول غريفز، وهي أم لطفلين، إن الأطباء يمكن أن يصفوا لها علاجاً لإرخاء الحجاب الحاجز، إلا أنها تفضل التعايش مع هذه التشنجات المزمنة بدلاً من الاعتماد على العقاقير الطبية.
وأوضحت خبيرة تزيين الأظافر إنها تحرص على تنبيه زبائنها بحالتها النادرة، مضيفة "في السابق كنت أشعر بالحرج، لكن الآن اعتدت على الأمر، وأعتقد أن هذه الحالة ستلازمني حتى الممات".