2019-10-24
جددت مقاهٍ ومحال كرك، خيارات مشروبات الشتاء الساخنة برقائق الشيكولاتة التي عمدت إلى إضافتها لنكهة الشاي لتمنح الزبائن مزيداً من الطاقة والدفء.
وأوضح مسؤول إحدى الكافتيريات المتخصصة في الكرك بالشارقة صوفي محمد، أن الإقبال الكبير على شراء الكرك دفع الكثير من المحالّ إلى البحث عن نكهات جديدة توفر المشروب الشعبي بأسلوب يلبي احتياجات الشباب.
وأشار إلى أنه دخلت على الكرك مطيبات شعبية تتنوع ما بين الهيل والزعفران والزنجبيل وأخيراً دخلت الشيكولاتة على الخط.
ولفت إلى أن النكهات الجديدة للكرك لم تقتصر على هذا، بل شملت «الكراميل» ودخول الكرك في تحضير الكيك والآيس كريم.
ووصف محمد الكرك بـ«بترول العقول» وملهمها في الصباح لذلك يعد من أفضل المشروبات التي يعشقها المواطنون والمقيمون على حد سواء، مشيراً إلى أنه ليس مجرد شاي عادي بالحليب، بل تجربة مزاجية ممتعة لها عشاقها من الرجال والنساء.
ولفت إلى أنه يستقبل أكثر من 500 زائر يومياً، متوقعاً أن يشهد الكرك انتشاراً لافتاً في الشتاء لأسباب عديدة منها سهولة تحضيره وسعره الرخيص الذي لا يتجاوز الدرهم، فضلاً عن نكهته الطيبة ورائحته الذكية.
وبالنسبة لعشاق الكرك، فإن القهوة لا يمكن أن تحتل مكانة في قلوبهم على الرغم من سحرها الذي يروج له محبوها، وهذا ما أكده حمد الزرعوني الذي قال «تشتهر دبي وتحديداً كافتيريات منطقة الراشدية بتحضير أجود أنواع الكرك، إذ يتزاحم الزوار من الصباح الباكر على الشاي، وفي الشارقة هناك عدد كبير من المحالّ في شارع جمال عبدالناصر تحضر أفضل أنواع الكرك».
وحول سر حب الكرك أشار إلى أن بعض أصحاب الكافتيريات يمزجونه بخلطات سرية، ما يؤثر على مزاج المشتري كالزنجبيل أو جوزة الطيب وأخيراً الشيكولاتة التي تناسب فصل الشتاء.
وأوضح مسؤول إحدى الكافتيريات المتخصصة في الكرك بالشارقة صوفي محمد، أن الإقبال الكبير على شراء الكرك دفع الكثير من المحالّ إلى البحث عن نكهات جديدة توفر المشروب الشعبي بأسلوب يلبي احتياجات الشباب.
وأشار إلى أنه دخلت على الكرك مطيبات شعبية تتنوع ما بين الهيل والزعفران والزنجبيل وأخيراً دخلت الشيكولاتة على الخط.
ولفت إلى أن النكهات الجديدة للكرك لم تقتصر على هذا، بل شملت «الكراميل» ودخول الكرك في تحضير الكيك والآيس كريم.
ووصف محمد الكرك بـ«بترول العقول» وملهمها في الصباح لذلك يعد من أفضل المشروبات التي يعشقها المواطنون والمقيمون على حد سواء، مشيراً إلى أنه ليس مجرد شاي عادي بالحليب، بل تجربة مزاجية ممتعة لها عشاقها من الرجال والنساء.
ولفت إلى أنه يستقبل أكثر من 500 زائر يومياً، متوقعاً أن يشهد الكرك انتشاراً لافتاً في الشتاء لأسباب عديدة منها سهولة تحضيره وسعره الرخيص الذي لا يتجاوز الدرهم، فضلاً عن نكهته الطيبة ورائحته الذكية.
وبالنسبة لعشاق الكرك، فإن القهوة لا يمكن أن تحتل مكانة في قلوبهم على الرغم من سحرها الذي يروج له محبوها، وهذا ما أكده حمد الزرعوني الذي قال «تشتهر دبي وتحديداً كافتيريات منطقة الراشدية بتحضير أجود أنواع الكرك، إذ يتزاحم الزوار من الصباح الباكر على الشاي، وفي الشارقة هناك عدد كبير من المحالّ في شارع جمال عبدالناصر تحضر أفضل أنواع الكرك».
وحول سر حب الكرك أشار إلى أن بعض أصحاب الكافتيريات يمزجونه بخلطات سرية، ما يؤثر على مزاج المشتري كالزنجبيل أو جوزة الطيب وأخيراً الشيكولاتة التي تناسب فصل الشتاء.