2019-10-26
احتفلت الأميرة البلجيكية إليزابيث، الابنة الكبرى للملك فيليب، بعيد ميلادها الـ 18، وبذلك أصبحت مخولة لأن تكون ملكة البلاد إذا توفي والدها أو تنازل عن العرش.
وقالت إليزابيث، التي ارتدت فستاناً عاجي اللون فيما كانت تقف إلى جانب الملكة ماتيلدا والملك فيليب: «سن الـ 18 تعني الانتقال إلى مرحلة البلوغ، يمكن للبلاد الاعتماد على التزامي».
وقال الملك لابنته البكر خلال احتفال بث مباشرة على التلفزيون الوطني «عيد ميلاد سعيد يا عزيزتي إليزابيث، انشري جناحيك وكوني سعيدة، هذا ما أتمناه لك من كل قلبي».
ولا تزال احتمالات تربع إليزابيث على العرش بعيدة نسبياً نظراً إلى أن والدها يبلغ من العمر 59 عاماً، وقد حكم منذ عام 2013.
ولكن الاحتفال الذي نظم في القصر الملكي الأنيق في بروكسل بدا كأنه تتويج مبكر مع حضور الحكومة بكاملها وكبار القادة السياسيين.
وببلوغها سن الـ 18 وحلولها على المرتبة الأولى في ترتيب العرش، أصبحت إليزابيث الآن على الطريق لأن تصبح أول ملكة لبلجيكا، هذا البلد الذي عرف الملوك فقط منذ إنشائه عام 1830.
وقالت إليزابيث، التي ارتدت فستاناً عاجي اللون فيما كانت تقف إلى جانب الملكة ماتيلدا والملك فيليب: «سن الـ 18 تعني الانتقال إلى مرحلة البلوغ، يمكن للبلاد الاعتماد على التزامي».
وقال الملك لابنته البكر خلال احتفال بث مباشرة على التلفزيون الوطني «عيد ميلاد سعيد يا عزيزتي إليزابيث، انشري جناحيك وكوني سعيدة، هذا ما أتمناه لك من كل قلبي».
ولا تزال احتمالات تربع إليزابيث على العرش بعيدة نسبياً نظراً إلى أن والدها يبلغ من العمر 59 عاماً، وقد حكم منذ عام 2013.
ولكن الاحتفال الذي نظم في القصر الملكي الأنيق في بروكسل بدا كأنه تتويج مبكر مع حضور الحكومة بكاملها وكبار القادة السياسيين.
وببلوغها سن الـ 18 وحلولها على المرتبة الأولى في ترتيب العرش، أصبحت إليزابيث الآن على الطريق لأن تصبح أول ملكة لبلجيكا، هذا البلد الذي عرف الملوك فقط منذ إنشائه عام 1830.