2019-10-30
الشمس هي أحد أفضل المصادر لحصول الجسم على فيتامين «د»، ولكن العديد من العوامل تؤثر على الكمية التي يمكن للجسم أن يحصل عليها من فيتامين «د» من تعرضه للشمس مثل التوقيت في اليوم، الموقع الجغرافي ولون البشرة ووضع واقي الشمس.
ويحتاج الجسم لفيتامين «د» لامتصاص الكالسيوم، ويلعب فيتامين «د» دوراً في نمو العظام وشفائها ووظيفة جهاز المناعة.
ويقدم مركز «فيتامين د» البريطاني عدة نصائح لكيفية الحصول على الفيتامين من الشمس، ومنها الجلوس لـ15 دقيقة تحت أشعة الشمس للأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، وبضع ساعات للأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
وتحتوي أغذية قليلة للغاية على كميات كبيرة من فيتامين «د»، وبالتالي يجب أن يحافظ الأشخاص على الحصول على ما يكفي من الفيتامين بتحديد مواعيد منتظمة للجلوس في الهواء الطلق.
ويساعد فيتامين «د» الجسم في امتصاص الكالسيوم الذي يعد أحد كتل البناء الرئيسة للعظام، كما يحتاج الجسم لهذا الفيتامين للحفاظ على الأعصاب والعضلات والجهاز المناعي في حالة عمل ملائمة.
وعندما تضرب أشعة الشمس الجلد تبدأ العمليات داخل الأنسجة في صناعة فيتامين «د»، وليس هناك حاجة للمبالغة في الجلوس تحت أشعة الشمس للحصول على فيتامين «د»، فالجسم سيصنع كل ما يحتاجه من فيتامين «د» ليوم واحد في نصف الوقت تقريباً الذي يستغرقه الجلد في الإصابة بحروق.
ويحتاج الجسم لفيتامين «د» لامتصاص الكالسيوم، ويلعب فيتامين «د» دوراً في نمو العظام وشفائها ووظيفة جهاز المناعة.
ويقدم مركز «فيتامين د» البريطاني عدة نصائح لكيفية الحصول على الفيتامين من الشمس، ومنها الجلوس لـ15 دقيقة تحت أشعة الشمس للأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، وبضع ساعات للأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
وتحتوي أغذية قليلة للغاية على كميات كبيرة من فيتامين «د»، وبالتالي يجب أن يحافظ الأشخاص على الحصول على ما يكفي من الفيتامين بتحديد مواعيد منتظمة للجلوس في الهواء الطلق.
ويساعد فيتامين «د» الجسم في امتصاص الكالسيوم الذي يعد أحد كتل البناء الرئيسة للعظام، كما يحتاج الجسم لهذا الفيتامين للحفاظ على الأعصاب والعضلات والجهاز المناعي في حالة عمل ملائمة.
وعندما تضرب أشعة الشمس الجلد تبدأ العمليات داخل الأنسجة في صناعة فيتامين «د»، وليس هناك حاجة للمبالغة في الجلوس تحت أشعة الشمس للحصول على فيتامين «د»، فالجسم سيصنع كل ما يحتاجه من فيتامين «د» ليوم واحد في نصف الوقت تقريباً الذي يستغرقه الجلد في الإصابة بحروق.