2019-10-31
تستعرض الدورة الـ27 من معرض أبوظبي للمجوهرات والساعات، قطعاً من المجوهرات النادرة، في مقدمتها تصاميم الزمرد التي تصل قيمتها إلى 7.5 مليون درهم، إضافة إلى أغلى غيتار في العالم المرصع بـ11 ألفاً و441 قطعة ماس، وكذلك عباءات نسائية مطرزة ومرصعة بأكثر 1500 جرام من الذهب على هيئة «المرتعشة» و«المرتهشة» و«القردالة».
ويسلط المعرض الضوء، بمشاركة ما يزيد على 130 عارضاً وعلامة تجارية محلية وعالمية، على المنتجات المنزلية والملابس والأدوات الفنية المرصعة باللآلئ النادرة والأحجار الكريمة والألماس وأحدث أنواع الساعات ومختلف أذواق المجوهرات.
وكشف المعرض عن الصناعات الحرفية واليدوية المحلية والعربية والعالمية، فيما يشهد المعرض مشاركة برازيلية متميزة، إذ يستعرض تصاميم حديثة للأثاث ومفارش الطاولات والعطور والملابس النسائية المصنعة على أحدث طرز الموضة في العالم.
وضم المعرض عباءات نسائية سوداء هي الأولى من نوعها، إذ تم تطريزها يدوياً ومرصعة بأكثر من كيلو ونصف من الذهب على هيئة «المرتعشة» و«المرتهشة» و«القردالة»، فيما تتراوح قيمتها بين 300 وأكثر من 600 ألف درهم.
وأفاد مدير التطوير في مؤسسة سالم الشعيبي للمجوهرات، أحمد العنيزان، بمشاركتهم بأكثر من 30 ألف قطعة مجوهرات وألماس ضمن مشاركتهم الـ27 بالمعرض.
ولفت إلى أن من بين التصاميم الذهبية الفريدة محلية الصنع، مرتعشة يصل طولها إلى قرابة مترين يمكن ارتداؤها لتزيين العباءات في مختلف المناسبات.
من جهتها، لفتت مؤسسة جائزة إبداع مصممة المجوهرات، عزة القبيسي، إلى أن الدورة الجديدة من الجائزة تشهد تخصيص فئة لتكريم مصممات المجوهرات المبدعات من أصحاب الهمم.
وتابعت أن الجائزة تستهدف تكريم المبدعين ضمن عدد من الفئات الأخرى، من بينها التصاميم بالخط العربي واللؤلؤ، علماً أن الجائزة انطلقت منذ 7 سنوات، فيما يتم الإعلان عن الفائزين فيها سنوياً خلال معرض الساعات والمجوهرات أبوظبي.
ولفتت إحدى المنظمات في الجناح البرازيلي الأكبر في المعرض، إيمان حميد، إلى أن المشاركة البرازيلية تتضمن ما يزيد على 11 نوعاً من المنتجات من بينها المجوهرات المصنوعة من الأحجار الكريمة والألماس والعطور المركزة المستخلصة من التين والزهور الطبيعية ويصل سعر الواحدة منها إلى 360 درهماً.
من جهة أخرى، خطف أغلى غيتار في العالم أنظار الزوار حيث عرضت شركة «مجوهرات آرون شوم» هونغ كونغ - الشركة الأم «لايف ستايل للمجوهرات» ـ غيتاراً مرصعاً بـ11 ألفاً و441 قطعة ماس، بقيمة تتجاوز 7 ملايين درهم.
كما قدمت شركة «عبدالله المسعود وأولاده» حلياً ذهبية للأعراس وساعات ألماس سويسرية الصنع، فضلاً عن استعراض قلادة نادرة مزخرفة بحجارة على شكل الماركيز وقلادات وأساور حازت إعجاب الزوار.
وعرضت «مجموعة الصايغ» طقم المكتب الذهبي كأحد أغلى أطقم العلامات التجارية المتاحة في المعرض، كما عرضت ساعة «فرانك مولر» الذهبية «سبعة أيام توربيليون»، فضلاً عن طقم من الماس الفخم تتألف من 110 قراريط من الماس.
ويسلط المعرض الضوء، بمشاركة ما يزيد على 130 عارضاً وعلامة تجارية محلية وعالمية، على المنتجات المنزلية والملابس والأدوات الفنية المرصعة باللآلئ النادرة والأحجار الكريمة والألماس وأحدث أنواع الساعات ومختلف أذواق المجوهرات.
وكشف المعرض عن الصناعات الحرفية واليدوية المحلية والعربية والعالمية، فيما يشهد المعرض مشاركة برازيلية متميزة، إذ يستعرض تصاميم حديثة للأثاث ومفارش الطاولات والعطور والملابس النسائية المصنعة على أحدث طرز الموضة في العالم.
وضم المعرض عباءات نسائية سوداء هي الأولى من نوعها، إذ تم تطريزها يدوياً ومرصعة بأكثر من كيلو ونصف من الذهب على هيئة «المرتعشة» و«المرتهشة» و«القردالة»، فيما تتراوح قيمتها بين 300 وأكثر من 600 ألف درهم.
وأفاد مدير التطوير في مؤسسة سالم الشعيبي للمجوهرات، أحمد العنيزان، بمشاركتهم بأكثر من 30 ألف قطعة مجوهرات وألماس ضمن مشاركتهم الـ27 بالمعرض.
ولفت إلى أن من بين التصاميم الذهبية الفريدة محلية الصنع، مرتعشة يصل طولها إلى قرابة مترين يمكن ارتداؤها لتزيين العباءات في مختلف المناسبات.
من جهتها، لفتت مؤسسة جائزة إبداع مصممة المجوهرات، عزة القبيسي، إلى أن الدورة الجديدة من الجائزة تشهد تخصيص فئة لتكريم مصممات المجوهرات المبدعات من أصحاب الهمم.
وتابعت أن الجائزة تستهدف تكريم المبدعين ضمن عدد من الفئات الأخرى، من بينها التصاميم بالخط العربي واللؤلؤ، علماً أن الجائزة انطلقت منذ 7 سنوات، فيما يتم الإعلان عن الفائزين فيها سنوياً خلال معرض الساعات والمجوهرات أبوظبي.
ولفتت إحدى المنظمات في الجناح البرازيلي الأكبر في المعرض، إيمان حميد، إلى أن المشاركة البرازيلية تتضمن ما يزيد على 11 نوعاً من المنتجات من بينها المجوهرات المصنوعة من الأحجار الكريمة والألماس والعطور المركزة المستخلصة من التين والزهور الطبيعية ويصل سعر الواحدة منها إلى 360 درهماً.
من جهة أخرى، خطف أغلى غيتار في العالم أنظار الزوار حيث عرضت شركة «مجوهرات آرون شوم» هونغ كونغ - الشركة الأم «لايف ستايل للمجوهرات» ـ غيتاراً مرصعاً بـ11 ألفاً و441 قطعة ماس، بقيمة تتجاوز 7 ملايين درهم.
كما قدمت شركة «عبدالله المسعود وأولاده» حلياً ذهبية للأعراس وساعات ألماس سويسرية الصنع، فضلاً عن استعراض قلادة نادرة مزخرفة بحجارة على شكل الماركيز وقلادات وأساور حازت إعجاب الزوار.
وعرضت «مجموعة الصايغ» طقم المكتب الذهبي كأحد أغلى أطقم العلامات التجارية المتاحة في المعرض، كما عرضت ساعة «فرانك مولر» الذهبية «سبعة أيام توربيليون»، فضلاً عن طقم من الماس الفخم تتألف من 110 قراريط من الماس.