2019-11-16
أعلن مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث عن انطلاقة مبكرة للنسخة السادسة من رحلة الهجن لتشق صحراء ليوا في الرابع من ديسمبر المقبل.
وتقدم للتسجيل في رحلة هذا العام أكثر من 700 شخص، وذلك فور الإعلان عن الرحلة على هامش المعرض الدولي للصيد والفروسية في أكتوبر الماضي.
وقالت مديرة إدارة الفعاليات في المركز هند بن دميثان القمزي إن ما يميز رحلة الهجن عن مثيلاتها هو التركيز على عيش الأجواء الحقيقية وليس تهيئتها من منظور سياحي، حيث تعتمد على تدريبات مكثفة للمشاركين على ركوب الهجن والتأكد من قدراتهم البدنية وعزيمتهم.
وأضافت: «نستعد هذا العام لخوض تحدٍّ جديد في الصحراء المترامية انطلاقاً من 4 ديسمبر المقبل، وانتقاء طرق مغايرة للوصول إلى خط النهاية، كما قمنا بجميع التجهيزات التي تضمن سلامة المشاركين».
وتابعت: «تقدم أكثر من 700 شخص للمشاركة، ففتحنا باب التدريب في العزبة، وتم اختيار الأكثر لياقة وتمكناً لخوض التحديات في المغامرة المقبلة، ويمثل المشاركون من النساء والرجال بلداناً عديدة بما فيها الإمارات وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وألبانيا، وللمرة الأولى ستشارك امرأة إماراتية في هذه الرحلة».
وتقدم للتسجيل في رحلة هذا العام أكثر من 700 شخص، وذلك فور الإعلان عن الرحلة على هامش المعرض الدولي للصيد والفروسية في أكتوبر الماضي.
وقالت مديرة إدارة الفعاليات في المركز هند بن دميثان القمزي إن ما يميز رحلة الهجن عن مثيلاتها هو التركيز على عيش الأجواء الحقيقية وليس تهيئتها من منظور سياحي، حيث تعتمد على تدريبات مكثفة للمشاركين على ركوب الهجن والتأكد من قدراتهم البدنية وعزيمتهم.
وأضافت: «نستعد هذا العام لخوض تحدٍّ جديد في الصحراء المترامية انطلاقاً من 4 ديسمبر المقبل، وانتقاء طرق مغايرة للوصول إلى خط النهاية، كما قمنا بجميع التجهيزات التي تضمن سلامة المشاركين».
وتابعت: «تقدم أكثر من 700 شخص للمشاركة، ففتحنا باب التدريب في العزبة، وتم اختيار الأكثر لياقة وتمكناً لخوض التحديات في المغامرة المقبلة، ويمثل المشاركون من النساء والرجال بلداناً عديدة بما فيها الإمارات وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وألبانيا، وللمرة الأولى ستشارك امرأة إماراتية في هذه الرحلة».
وعلى غرار السنوات الماضية، ستنطلق الرحلة المقبلة بقيادة الرئيس التنفيذي للمركز عبدالله بن دلموك، الذي يعتبر أحد المشاركين الدائمين فيها، ويمثل مرجعاً ورافداً مهماً من المعلومات التراثية والثقافة المحلية.
وكانت القافلة في النسخة الماضية قد قطعت 700 كيلومتر في 14 يوماً على ظهور الجمال، حيث واجه المشاركون تحديات جمّه في قطع نحو 70 كيلومتراً في 10 ساعات يومياً، ويعتبر اجتياز هذه المسافة في أقل من يوم رقماً يصعب تحقيقه.