2019-11-17
أشار تقرير إعلامي إلى أن خدمة «أبل نيوز بلس» الإخبارية، التي أطلقتها شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة «أبل»، في مارس الماضي باشتراك شهري قدره 9.99 دولار، فقدت زخم البداية وفشلت في جذب القراء.
وكانت التقارير قد أشارت إلى أن خدمة «أبل نيوز بلس» جذبت أكثر من 200 ألف مشترك خلال الأيام الأولى لإطلاقها، كجزء من عدة خدمات جديدة كانت أبل قد أعلنت عنها في وقت سابق من العام الحالي.
وقالت أبل إن الهدف من هذه الخدمات توسيع نطاق عملها بحيث لا يقتصر على بيع الأجهزة الإلكترونية مثل هواتف آيفون الذكية والكمبيوتر اللوحي آيباد وأبل ووتش وأير بود.
وذكر موقع سي نت دوت كوم أن أبل تتيح حالياً مشاهدة البرامج التلفزيونية والأفلام الوثائقية والنجوم الكبار مثل جنيفر أنيستون وريسي ويزرسبون وأوبرا وينفري عبر خدمة «أبل تي بلس» مقابل 4.99 دولار شهرياً، ويمكن ممارسة 100 لعبة كمبيوتر من خلال «أبل أركيد» مقابل 4.99 دولار شهرياً، كما يمكن قراءة الأخبار والقصص الإخبارية من خلال «أبل نيوز بلس».
ولفت موقع قناة «سي.إن.بي.سي» التلفزيونية الأمريكية إلى أن أبل لم تتمكن من جذب أعداد كافية من القراء إلى خدمة «أبل نيوز بلس» بعد إطلاقها، رغم أنها توفر الوصول إلى عدد من أهم الصحف والمجلات الأمريكية مثل وول ستريت جورنال وفوج وإيسكوير، في حين لم تنشر أبل أرقام المشتركين في الخدمة حتى الآن.
وكانت التقارير قد أشارت إلى أن خدمة «أبل نيوز بلس» جذبت أكثر من 200 ألف مشترك خلال الأيام الأولى لإطلاقها، كجزء من عدة خدمات جديدة كانت أبل قد أعلنت عنها في وقت سابق من العام الحالي.
وقالت أبل إن الهدف من هذه الخدمات توسيع نطاق عملها بحيث لا يقتصر على بيع الأجهزة الإلكترونية مثل هواتف آيفون الذكية والكمبيوتر اللوحي آيباد وأبل ووتش وأير بود.
وذكر موقع سي نت دوت كوم أن أبل تتيح حالياً مشاهدة البرامج التلفزيونية والأفلام الوثائقية والنجوم الكبار مثل جنيفر أنيستون وريسي ويزرسبون وأوبرا وينفري عبر خدمة «أبل تي بلس» مقابل 4.99 دولار شهرياً، ويمكن ممارسة 100 لعبة كمبيوتر من خلال «أبل أركيد» مقابل 4.99 دولار شهرياً، كما يمكن قراءة الأخبار والقصص الإخبارية من خلال «أبل نيوز بلس».
ولفت موقع قناة «سي.إن.بي.سي» التلفزيونية الأمريكية إلى أن أبل لم تتمكن من جذب أعداد كافية من القراء إلى خدمة «أبل نيوز بلس» بعد إطلاقها، رغم أنها توفر الوصول إلى عدد من أهم الصحف والمجلات الأمريكية مثل وول ستريت جورنال وفوج وإيسكوير، في حين لم تنشر أبل أرقام المشتركين في الخدمة حتى الآن.