2019-12-23
دارت كاميرا المخرج الأردني فراس أبوالهيجاء قبل أيام معلنة البدء في تصوير مشاهد الفيلم الخليجي البدوي «اهرب يا خلفان» الذي تنتجه شركة العنود برودكشن بمشاركة نخبة من نجوم الدراما العربية.
تجري عمليات التصوير ما بين أبوظبي والعين بحضور مهم لممثلين من السعودية والإمارات والبحرين والأردن والجزائر.
ويؤدي الفنان السعودي شعيفان محمد دور البطولة إلى جانب النجمة البحرينية ريم أرحمة والجزائرية أمينة وسام، فيما تدور التفاصيل بين المدينة والبادية، حيث تفرض منطقة الواحات هذا التلاقي الذي يتموج بين المضحك والمبكي.
وعبّر أبوالهيجاء عن سعادته بتوليه إخراج هذا العمل، مشيداً بالفكرة والنص، ومؤكداً ثقته بنجاح العمل من خلال الإنتاج القوي لشركة العنود وتوفر نجوم للفيلم من جنسيات عديدة.
أما كاتب السيناريو علاء محمد، فأكد أهمية التلاقي بين المدينة والبادية في الفكرة الرئيسة، موضحاً توفر عناصر الضحك والبكاء معاً، معززاً ثقته بنجاح العمل من خلال الأهمية القصوى للجهة المنتجة التي ضخّت كل مستلزمات النجاح، وفي مقدمتها دعوة نجوم عرب لهم باع في السينما والدراما.
وتناول مدير شركة العنود برودكشن، أمير الأشمل، عناصر العمل مبرزاً أهمية كل طرف على حدة وقال: «النص لطيف، المخرج مبدع، والممثلون كل منهم نجم في بلده». وتمنى أن ينتقل الفيلم بالسينما البدوية إلى المكانة التي تستحقها، منوهاً بندرة الأفلام التي تناولت حياة البدو وخاصة النوع الكوميدي.
نجم العمل الفنان السعودي شعيفان محمد تحدث عن دوره قائلاً: «أؤدي شخصية خلفان بطل القصة الذي تموج حياته بين الحزن والسعادة، بين الجدية والفكاهة، بين البادية والمدينة.. لا أريد حرق التفاصيل، لكني أؤكد أن الشخصية مركبة وقوية والعمل ناجح سلفاً لأنه يمتلك كل مقومات النجاح من النص إلى الإخراج والتناسق بين نجومه».
تجري عمليات التصوير ما بين أبوظبي والعين بحضور مهم لممثلين من السعودية والإمارات والبحرين والأردن والجزائر.
ويؤدي الفنان السعودي شعيفان محمد دور البطولة إلى جانب النجمة البحرينية ريم أرحمة والجزائرية أمينة وسام، فيما تدور التفاصيل بين المدينة والبادية، حيث تفرض منطقة الواحات هذا التلاقي الذي يتموج بين المضحك والمبكي.
وعبّر أبوالهيجاء عن سعادته بتوليه إخراج هذا العمل، مشيداً بالفكرة والنص، ومؤكداً ثقته بنجاح العمل من خلال الإنتاج القوي لشركة العنود وتوفر نجوم للفيلم من جنسيات عديدة.
أما كاتب السيناريو علاء محمد، فأكد أهمية التلاقي بين المدينة والبادية في الفكرة الرئيسة، موضحاً توفر عناصر الضحك والبكاء معاً، معززاً ثقته بنجاح العمل من خلال الأهمية القصوى للجهة المنتجة التي ضخّت كل مستلزمات النجاح، وفي مقدمتها دعوة نجوم عرب لهم باع في السينما والدراما.
وتناول مدير شركة العنود برودكشن، أمير الأشمل، عناصر العمل مبرزاً أهمية كل طرف على حدة وقال: «النص لطيف، المخرج مبدع، والممثلون كل منهم نجم في بلده». وتمنى أن ينتقل الفيلم بالسينما البدوية إلى المكانة التي تستحقها، منوهاً بندرة الأفلام التي تناولت حياة البدو وخاصة النوع الكوميدي.
نجم العمل الفنان السعودي شعيفان محمد تحدث عن دوره قائلاً: «أؤدي شخصية خلفان بطل القصة الذي تموج حياته بين الحزن والسعادة، بين الجدية والفكاهة، بين البادية والمدينة.. لا أريد حرق التفاصيل، لكني أؤكد أن الشخصية مركبة وقوية والعمل ناجح سلفاً لأنه يمتلك كل مقومات النجاح من النص إلى الإخراج والتناسق بين نجومه».