أ ف ب
قالت فيكتوريا بيكهام إنها أرادت إحداث «ثورة لطيفة» في أسبوع لندن للموضة الأحد مع مجموعة أنيقة من الأزياء التي يمكن ارتداؤها بسهولة.
وأوردت بيكهام في ملاحظات دونتها في كتيب المجموعة «أردت أن أوجه تحية إلى التقليد القائم مع تحدي الأعراف أيضاً. أردت أن يكون لدي نزعة تخريبية بعض الشيء مع إبقاء الأناقة، هذا التلاعب أسميه ثورتي اللطيفة».
وتابعت "الشعور المهيمن يقوم على اتباع القواعد المرسومة بل اتباع حدسنا".
وتضمنت مجموعتها لخريف/شتاء 2020-2021 فساتين سوداء واسعة مع جزمات ضخمة وسروال واسع على شكل تنورة بمربعات، مع كنزة صفراء.
وكتبت نجمة البوب السابقة "لقد تأثرت بأفكار مختلفة عن النساء وبنساء مختلفات وطباع ولحظات مختلفة من دون أي قيود".
وسارت العارضات على أرضية عاكسة في قاعة «بانكويت هال» في حي وايتهال الراقي مع ثريات ضخمة وسقف رسمه روبنز في العام 1636.
واختلطت زوجة نجم كرة القدم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام بالحضور بعد انتهاء عرض الأزياء، مرتدية قميصاً حريرياً أبيض وسروالاً عالي الخصر.
وحضر العرض زوجها وثلاثة من أولادها إلى جانب رئيسة تحرير مجلة «فوغ» النافذة آنا وينتور.