2020-02-19
عثر مفتش مبانٍ بمدينة غاينيسفيل في ولاية فلوريدا على عبوات بلاستيكية مخبأة تحت الألواح الأرضية وبداخلها ألسنة بشرية يعود تاريخ حفظها إلى نحو 50 عاماً.
واكتشف المفتش وجود الجرات التي احتوت إحداها على بقايا عظام لجنين، وكُتبت عليها أسماء تواريخ مختلفة، أثناء عمله في التأكد من بنية وتأسيس منزل في حي "برايوود"، بحسب ما ذكره لمحطة (WCJB) التلفزيونية المحلية.
ويحاول المحققون تحديد ما إذا كانت الألسنة البشرية والعظام التي يعود تاريخها إلى الستينات، على علاقة بالمالك السابق للمنزل، وهو باحث وأستاذ سابق تخصص في طب الفم بجامعة فلوريدا.
وكتب المفتش في تعليقه حول الاكتشاف المخيف، في موقع ريديت، أنه كان يفحص أرضية المنزل بحثاً عن مشاكل في التأسيس، حينما عثر على العبوات البلاستكية بين شباك العنكبوت، واعتقد في البدء أن ما بداخلها لم يكن سوى فئران ميتة.
وتحقق شرطة غاينيسفيل حول وجود علاقة بين البقايا البشرية المكتشفة وعمل الدكتور والباحث رونالد بوغمان، الذي أجرى دراسات عدة حول خلايا الفم، منذ تعيينه أستاذاً مساعداً في كلية طب الأسنان بجامعة فلوريدا عام 1971.
واكتشف المفتش وجود الجرات التي احتوت إحداها على بقايا عظام لجنين، وكُتبت عليها أسماء تواريخ مختلفة، أثناء عمله في التأكد من بنية وتأسيس منزل في حي "برايوود"، بحسب ما ذكره لمحطة (WCJB) التلفزيونية المحلية.
ويحاول المحققون تحديد ما إذا كانت الألسنة البشرية والعظام التي يعود تاريخها إلى الستينات، على علاقة بالمالك السابق للمنزل، وهو باحث وأستاذ سابق تخصص في طب الفم بجامعة فلوريدا.
وكتب المفتش في تعليقه حول الاكتشاف المخيف، في موقع ريديت، أنه كان يفحص أرضية المنزل بحثاً عن مشاكل في التأسيس، حينما عثر على العبوات البلاستكية بين شباك العنكبوت، واعتقد في البدء أن ما بداخلها لم يكن سوى فئران ميتة.
وتحقق شرطة غاينيسفيل حول وجود علاقة بين البقايا البشرية المكتشفة وعمل الدكتور والباحث رونالد بوغمان، الذي أجرى دراسات عدة حول خلايا الفم، منذ تعيينه أستاذاً مساعداً في كلية طب الأسنان بجامعة فلوريدا عام 1971.