2020-05-31
غيب الموت اليوم الأحد مصيفة محمد راشد المنصوري، بعد مرور 8 أيام على وفاة ابنها الإعلامي والباحث في التراث الإماراتي، خلفان بن سندية المنصوري.
وعبر مثقفون وكتاب ومواطنون ومقيمون عن حزنهم لوفاة مصفية المنصوري، مقدمين تعازيهم لعائلتها عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وغرد الكاتب الإماراتي، سلطان العميمي، قائلاً "انتقلت إلى جوار ربها السيدة الفاضلة مصيفة محمد المنصوري والدة المغفور له بإذنه تعالى خلفان بن سنديه المنصوري الذي انتقل إلى جوار ربه في آخر ليلة من رمضان".
وترك خلفان بن سندية بصمات كبيرة في نقل وإبراز الثقافة الإماراتية على المستوى المحلي والعالمي قبل وفاته، كما عرف بأقواله الحميدة التي تعزز الهوية الوطنية وخاصة ضمن مشاركته في برنامج الشارة، علماً أنه كان أحد الحكام في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي.
وعرف الراحل بغزارة معلوماته بحياة أهل الصحراء بالإمارات، وكان على إطلاع كبير بعادات وتقاليد أهل المنطقة، والمهن اليدوية، وأبحر في علوم التراث المحلي، وتمتع بحضور قوي على مستوى ميادين التراث والأنشطة الثقافية.
ويذكر أن خلفان بن سندية من مواليد الظفرة، وله من الأولاد 11، فيما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، تم الإشارة فيه إلى أنه لابن الإعلامي خلفان بن سندية التقطه خلال شهر رمضان يدعو فيه المشاهدين للدعاء لوالده بالشفاء.
كما دعا المخالطين للوالد بضرورة إجراء الفحوصات الاحترازية للتأكد من سلامتهم في ظل الحالة الصحية العالمية الناجمة عن مرض "كوفيد – 19"، مؤكداً أن والده التزم بالاشتراطات الصحية المتبعة.
من جهة أخرى، أشارت بعض التغريدات، إلى أن المرحومة مصيفة المنصوري كانت ترقد في المستشفى قبل أيام من وفاتها، ويعتقد أنه لنفس السبب الذي أصاب ابنها المرحوم خلفان المنصوري.
وعبر مثقفون وكتاب ومواطنون ومقيمون عن حزنهم لوفاة مصفية المنصوري، مقدمين تعازيهم لعائلتها عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وغرد الكاتب الإماراتي، سلطان العميمي، قائلاً "انتقلت إلى جوار ربها السيدة الفاضلة مصيفة محمد المنصوري والدة المغفور له بإذنه تعالى خلفان بن سنديه المنصوري الذي انتقل إلى جوار ربه في آخر ليلة من رمضان".
وترك خلفان بن سندية بصمات كبيرة في نقل وإبراز الثقافة الإماراتية على المستوى المحلي والعالمي قبل وفاته، كما عرف بأقواله الحميدة التي تعزز الهوية الوطنية وخاصة ضمن مشاركته في برنامج الشارة، علماً أنه كان أحد الحكام في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي.
وعرف الراحل بغزارة معلوماته بحياة أهل الصحراء بالإمارات، وكان على إطلاع كبير بعادات وتقاليد أهل المنطقة، والمهن اليدوية، وأبحر في علوم التراث المحلي، وتمتع بحضور قوي على مستوى ميادين التراث والأنشطة الثقافية.
ويذكر أن خلفان بن سندية من مواليد الظفرة، وله من الأولاد 11، فيما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، تم الإشارة فيه إلى أنه لابن الإعلامي خلفان بن سندية التقطه خلال شهر رمضان يدعو فيه المشاهدين للدعاء لوالده بالشفاء.
كما دعا المخالطين للوالد بضرورة إجراء الفحوصات الاحترازية للتأكد من سلامتهم في ظل الحالة الصحية العالمية الناجمة عن مرض "كوفيد – 19"، مؤكداً أن والده التزم بالاشتراطات الصحية المتبعة.
من جهة أخرى، أشارت بعض التغريدات، إلى أن المرحومة مصيفة المنصوري كانت ترقد في المستشفى قبل أيام من وفاتها، ويعتقد أنه لنفس السبب الذي أصاب ابنها المرحوم خلفان المنصوري.