2018-12-07
انطلقت أمس فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان القيروان للشعر العربي في تونس، التي تقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتستمر حتى الغد.
حضر افتتاح المهرجان، الذي ينظمه بيت الشعر في دار الثقافة بالقيروان، رئيس دائرة الثقافة بالشارقة عبدالله محمد العويس، مدير إدارة الشؤون الثقافية بالدائرة محمد القصير، مدير بيت الشعر في الشارقة محمد البريكي، ووالي القيروان منير الحامدي.
وثمن والي القيروان دعم صاحب السمو حاكم الشارقة للشعراء والأدباء والمثقفين، لافتاً إلى أن بيت الشعر في القيروان يشكل فضاء للمبدعين العرب لتبادل تجاربهم وتقديم أفضل إبداعاتهم، ما جعل للمبدعين العرب منصة لتقديم نتاجهم الأدبي والشعري.
ونوه إلى أن المهرجان كرس دوراً مهماً في النهوض بالتجارب الشعرية التونسية بمختلف توجهاتها وإطلاق المواهب الشابة إلى الساحة الأدبية العربية والعالمية، بإبداعات رفدت المكتبة العربية بمنجز شعري متميز.
بدورها، قالت مديرة بيت الشعر بالقيروان جميلة الماجري إن برامج بيت الشعر خلال الأعوام الثلاثة السابقة كانت ثمرة الدعم المادي والمعنوي لصاحب السمو حاكم الشارقة، وحقق النشاط جزءاً كبيراً من طموحاتنا في سبيل الارتقاء بالشعر العربي واستعادته لوهجه وتأثيره والحفاظ على اللغة العربية.
حضر افتتاح المهرجان، الذي ينظمه بيت الشعر في دار الثقافة بالقيروان، رئيس دائرة الثقافة بالشارقة عبدالله محمد العويس، مدير إدارة الشؤون الثقافية بالدائرة محمد القصير، مدير بيت الشعر في الشارقة محمد البريكي، ووالي القيروان منير الحامدي.
وثمن والي القيروان دعم صاحب السمو حاكم الشارقة للشعراء والأدباء والمثقفين، لافتاً إلى أن بيت الشعر في القيروان يشكل فضاء للمبدعين العرب لتبادل تجاربهم وتقديم أفضل إبداعاتهم، ما جعل للمبدعين العرب منصة لتقديم نتاجهم الأدبي والشعري.
ونوه إلى أن المهرجان كرس دوراً مهماً في النهوض بالتجارب الشعرية التونسية بمختلف توجهاتها وإطلاق المواهب الشابة إلى الساحة الأدبية العربية والعالمية، بإبداعات رفدت المكتبة العربية بمنجز شعري متميز.
بدورها، قالت مديرة بيت الشعر بالقيروان جميلة الماجري إن برامج بيت الشعر خلال الأعوام الثلاثة السابقة كانت ثمرة الدعم المادي والمعنوي لصاحب السمو حاكم الشارقة، وحقق النشاط جزءاً كبيراً من طموحاتنا في سبيل الارتقاء بالشعر العربي واستعادته لوهجه وتأثيره والحفاظ على اللغة العربية.