2019-03-19
حثت جلسة نقاشية استضافها أمس مركز «عجمان X»، تزامناً مع فعاليات شهر القراءة، على ضرورة إرساء قيم التسامح في المحتوى الثقافي، وذلك ضمن مبادرة «قراءة وقهوة».
وشارك في الجلسة، التي أدارتها الكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، كل من رئيس معهد الشارقة للتراث الدكتور عبدالعزيز المسلم، والكاتب الإماراتي وهيب الكمالي، والشاعر طلال سالم، والكاتب عبدالرؤوف أميرة.
وقال الدكتور عبدالعزيز المسلم إن نشر ثقافة التسامح يكمن في تمكين الموروث الشعبي، الذي يعكس مبادئ الثقافة الإماراتية، مضيفاً: «معظم القصص الشعبية تنصف أصحاب الهمم وتنتصر للمظلوم وتدعو لقبول الآخر».
وطالب الأسر بضرورة مطالعة الأدب الشعبي وحث أبنائهم على القراءة والتمسك بالعادات والتقاليد الأصيلة.
واستعرض الكاتب والشاعر طلال سالم كتابه «إماراتي في نيجيريا» الذي تدور فصوله حول قبول الإماراتي للآخر، مبيناً أنه على الكاتب والمثقف أن يبتعد عن نبرة الأنا.
بدورها، أكد الكاتب وهيب الكمالي أن هيمنة الذكاء الاصطناعي على طبيعة الحياة اليومية يحتم علينا التمسك بالعادات والتقاليد، فضلاً عن ضرورة إطلاق المبادرات والفعاليات الفنية والثقافية التي ترسخ مفاهيم التسامح والتعايش في نفوس الأجيال الجديدة.
وشارك في الجلسة، التي أدارتها الكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، كل من رئيس معهد الشارقة للتراث الدكتور عبدالعزيز المسلم، والكاتب الإماراتي وهيب الكمالي، والشاعر طلال سالم، والكاتب عبدالرؤوف أميرة.
وقال الدكتور عبدالعزيز المسلم إن نشر ثقافة التسامح يكمن في تمكين الموروث الشعبي، الذي يعكس مبادئ الثقافة الإماراتية، مضيفاً: «معظم القصص الشعبية تنصف أصحاب الهمم وتنتصر للمظلوم وتدعو لقبول الآخر».
وطالب الأسر بضرورة مطالعة الأدب الشعبي وحث أبنائهم على القراءة والتمسك بالعادات والتقاليد الأصيلة.
واستعرض الكاتب والشاعر طلال سالم كتابه «إماراتي في نيجيريا» الذي تدور فصوله حول قبول الإماراتي للآخر، مبيناً أنه على الكاتب والمثقف أن يبتعد عن نبرة الأنا.
بدورها، أكد الكاتب وهيب الكمالي أن هيمنة الذكاء الاصطناعي على طبيعة الحياة اليومية يحتم علينا التمسك بالعادات والتقاليد، فضلاً عن ضرورة إطلاق المبادرات والفعاليات الفنية والثقافية التي ترسخ مفاهيم التسامح والتعايش في نفوس الأجيال الجديدة.