2019-03-19
احتفى بيت الشعر بدائرة الثقافة في الشارقة باليوم العالمي للشعر، عبر أمسية شارك فيها خمسة شعراء، ألقوا عبرها قصائد للذات والوطن والإنسان.
شارك في الأمسية الشاعر الإماراتي عبدالرحمن الحميري، المغربي مولاي الحسن الحسيني، المصري محمود حسن عبدالتواب، الجزائرية لطيفة حساني، والعراقي ناجي إبراهيم، وقدمها الشاعر عبدالرزاق الدرباس.
وافتتح الأمسية الشاعر عبدالرحمن الحميري الذي استطاع بلغته العالية وخياله الخصب تقديم نصوص شعرية صنعت الدهشة ونالت إعجاب الحضور، حيث قرأ قصائد للذات بأسلوب فلسفي ونظرة عميقة.
من ناحية أخرى، فاضت مشاعر المغربي مولاي الحسن الحسيني حباً للإمارات، وشكراً للشارقة التي فتحت منابرها للمبدعين، فقرأ للوطن والذات والإنسان، وسال قلمه شعراً تطير حول أنغامه الفراشات وتغرد معه العصافير.
بينما افتتح الشاعر المصري محمود عبدالتواب قراءاته بقصيدة أهداها إلى الإمارات، عبر فيها عن عميق شكره لما تقدمه من دعم للثقافة، ثم راوح في الشكل بين العمود والتفعيلة ليرسم صورة تحمل تفاصيل الوجد والوفاء والبر.
أما الشاعرة الجزائرية لطيفة حساني فألقت برشاقة لغتها على المعنى وتتبعت ظلاله من خلال نصوص يسيل منها ماء الشعر ومنها قصيدة «وشاية الماء».
شارك في الأمسية الشاعر الإماراتي عبدالرحمن الحميري، المغربي مولاي الحسن الحسيني، المصري محمود حسن عبدالتواب، الجزائرية لطيفة حساني، والعراقي ناجي إبراهيم، وقدمها الشاعر عبدالرزاق الدرباس.
وافتتح الأمسية الشاعر عبدالرحمن الحميري الذي استطاع بلغته العالية وخياله الخصب تقديم نصوص شعرية صنعت الدهشة ونالت إعجاب الحضور، حيث قرأ قصائد للذات بأسلوب فلسفي ونظرة عميقة.
من ناحية أخرى، فاضت مشاعر المغربي مولاي الحسن الحسيني حباً للإمارات، وشكراً للشارقة التي فتحت منابرها للمبدعين، فقرأ للوطن والذات والإنسان، وسال قلمه شعراً تطير حول أنغامه الفراشات وتغرد معه العصافير.
بينما افتتح الشاعر المصري محمود عبدالتواب قراءاته بقصيدة أهداها إلى الإمارات، عبر فيها عن عميق شكره لما تقدمه من دعم للثقافة، ثم راوح في الشكل بين العمود والتفعيلة ليرسم صورة تحمل تفاصيل الوجد والوفاء والبر.
أما الشاعرة الجزائرية لطيفة حساني فألقت برشاقة لغتها على المعنى وتتبعت ظلاله من خلال نصوص يسيل منها ماء الشعر ومنها قصيدة «وشاية الماء».