2019-04-14
قال وكيل دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي سيف سعيد غباش إن الدورة الـ 29 لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، الذي ينطلق في 24 أبريل الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض تزخر بمشاركة أكثر من ألف عارض من 50 دولة، سيقدمون أكثر من 500 ألف عنوان في مختلف مجالات العلوم والمعارف والآداب وبلغات متعددة، إضافة إلى تنظيم نحو 80 فعالية ثقافية وترفيهية وتعليمية.
واعتبر غباش المعرض منصة مهمة للإنتاج المعرفي وليس لبيع الكتب فقط، كما يلعب دوراً أساسياً في تنشيط حركة النشر بشقيها الورقي والرقمي، مؤكداً حرص الدائرة على إطلاق خطط نشر إلكترونية واعدة محلياً تحتفي بالمنجز الثقافي وكبار الأدباء والمفكرين وترعى المواهب الإماراتية الشابة وتستثمر فيها.
وأضاف أن «ثقافة أبوظبي» تنتهج استراتيجية واضحة تهدف إلى مواكبة التكنولوجيا المعاصرة في عالم صناعة النشر لتوسيع نطاق بيع إصداراتها إلكترونياً، إذ وقعت ثلاث اتفاقيات تعاون مع ثلاث شركات عالمية لتوفير كتبها على مواقع أمازون، كوبو وآي بوك، وجهاز كيندل القارئ.
وأشار غباش إلى أن ركن «النشر الإلكتروني» في معرض أبوظبي الدولي للكتاب يعد أحد أنشط الأقسام في المعرض، حيث يشهد الكتاب الإلكتروني تطورات مهمة مع زيادة الطلب عليه وتوجه العديد من دور النشر التي أصبحت تقدم نسخاً إلكترونية من كتبها.
وتابع: «حرصاً منا على مواكبة التطورات الإلكترونية في عالم النشر سبق لنا في دائرة الثقافة والسياحة إطلاق خدمة التسويق الإلكتروني للاطلاع على أحدث إصداراتنا، وعروض الكتب مع معلومات وافية عن المؤلف من خلال تطبيق يستخدم على الأجهزة المحمولة واللوحية».
واعتبر غباش المعرض منصة مهمة للإنتاج المعرفي وليس لبيع الكتب فقط، كما يلعب دوراً أساسياً في تنشيط حركة النشر بشقيها الورقي والرقمي، مؤكداً حرص الدائرة على إطلاق خطط نشر إلكترونية واعدة محلياً تحتفي بالمنجز الثقافي وكبار الأدباء والمفكرين وترعى المواهب الإماراتية الشابة وتستثمر فيها.
وأضاف أن «ثقافة أبوظبي» تنتهج استراتيجية واضحة تهدف إلى مواكبة التكنولوجيا المعاصرة في عالم صناعة النشر لتوسيع نطاق بيع إصداراتها إلكترونياً، إذ وقعت ثلاث اتفاقيات تعاون مع ثلاث شركات عالمية لتوفير كتبها على مواقع أمازون، كوبو وآي بوك، وجهاز كيندل القارئ.
وأشار غباش إلى أن ركن «النشر الإلكتروني» في معرض أبوظبي الدولي للكتاب يعد أحد أنشط الأقسام في المعرض، حيث يشهد الكتاب الإلكتروني تطورات مهمة مع زيادة الطلب عليه وتوجه العديد من دور النشر التي أصبحت تقدم نسخاً إلكترونية من كتبها.
وتابع: «حرصاً منا على مواكبة التطورات الإلكترونية في عالم النشر سبق لنا في دائرة الثقافة والسياحة إطلاق خدمة التسويق الإلكتروني للاطلاع على أحدث إصداراتنا، وعروض الكتب مع معلومات وافية عن المؤلف من خلال تطبيق يستخدم على الأجهزة المحمولة واللوحية».