2019-06-23
يحول الفنان الإماراتي الشاب سقاف الهاشمي الخطوط المتشابكة أو «الشخابيط» كما يراها البعض، إلى أعمال فنية وصور متكاملة الملامح، ذات تفاصيل كثيفة وتعابير قوية، تمنحها شخصية فنية فريدة، قد لا ينسجم إتقانها، مع السرعة الفائقة التي تتحرك بها الألوان على الوسائط المتعددة.
ورغم أن البعض يراه غير مرتب أو منظم عند قيامه بمهام إبداعه، إلا أن أعماله تلاقي اهتماماً وشغفاً ملحوظين، من قبل المهتمين بالفنون البصرية عموماً، الذين يفضلون مراقبته أثناء إنجازه لأعماله المختلفة، وهو ما حفزه لإنتاج أكثر من 100 عمل فني، خلال ست سنوات.
وتضم أعماله الفنية مجموعة من الجداريات التي تعكس العادات والتقاليد والتراث الإماراتي الأصيل ورسومات البورتريه لشخصيات مجتمعية عدة، فضلاً عن الخيول العربية ذات التفاصيل الدقيقة.
وأشار إلى أن تطور الألعاب الإلكترونية كان السبب الرئيس في تنمية مهارات الرسم والتلوين لديه، منذ صغره منوهاً بحرصه على المشاركة في المعارض الفنية التوعوية والإنسانية والخيرية، فضلاً عن طموحه بوصول نتاجه إلى مختلف أنحاء العالم، ليبث رسائل السلام وينشر المحبة والتسامح بين أفراد المجتمعات المختلفة، ناقلاً القيم الحضارية والتراثية الإماراتية شرقاً وغرباً.
ورغم أن البعض يراه غير مرتب أو منظم عند قيامه بمهام إبداعه، إلا أن أعماله تلاقي اهتماماً وشغفاً ملحوظين، من قبل المهتمين بالفنون البصرية عموماً، الذين يفضلون مراقبته أثناء إنجازه لأعماله المختلفة، وهو ما حفزه لإنتاج أكثر من 100 عمل فني، خلال ست سنوات.
وتضم أعماله الفنية مجموعة من الجداريات التي تعكس العادات والتقاليد والتراث الإماراتي الأصيل ورسومات البورتريه لشخصيات مجتمعية عدة، فضلاً عن الخيول العربية ذات التفاصيل الدقيقة.
وأشار إلى أن تطور الألعاب الإلكترونية كان السبب الرئيس في تنمية مهارات الرسم والتلوين لديه، منذ صغره منوهاً بحرصه على المشاركة في المعارض الفنية التوعوية والإنسانية والخيرية، فضلاً عن طموحه بوصول نتاجه إلى مختلف أنحاء العالم، ليبث رسائل السلام وينشر المحبة والتسامح بين أفراد المجتمعات المختلفة، ناقلاً القيم الحضارية والتراثية الإماراتية شرقاً وغرباً.