2019-07-11
تحلق المحامية الإماراتية إلهام المرزوقي في فضاءات خيالية بعيدة عن دراستها الأكاديمية، ناسجة موسيقى كلاسيكية عذبة، عبر آلة التشيلو التي انحازت إليها منذ أن تعرفت عليها لأول مرة، قبل نحو عشر سنوات، أصبحت بعدها أول إماراتية تخوض هذه التجربة، ضمن أوركسترا متكاملة.
وترى المرزوقي أن الموسيقى هي الوسيلة المثلى للتعبير عن رؤاها الفكرية والاجتماعية والإنسانية، مؤكدة أن نغمها بمثابة شيفرات ورسائل لا تخطئ الآخر مهما تعددت الثقافات وتنوعت الأمزجة والميول.
عشق الموسيقى مر عبر شغف المرزوقي بالبيانو، الذي شكل بالنسبة لها الخطوة الأولى في عالم الموسيقى والنغم، إلا أن التحول الفني الأهم بالنسبة لها، ظل مرتبطاً بالتشيلو.
وخطفت المرزوقي الأضواء على نحو مبهر خلال مشاركتها الأخيرة في مهرجان طنطورة بالسعودية مع الفنان الأوبرالي العالمي «أندريا بوتشيلي» وهي مشاركة تؤكد أنها أضافت إلى تجربتها الكثير.
وفي مختلف مفارق مسيرتها المهنية وإقامتها في دول عديدة، حافظت المرزوقي على آلتها الأثيرة، لتبحر عبرها في عوالم الموسيقى الكلاسيكية الثرية، ولم تقف رعايتها لطفليها الصغيرين وأسرتها، أو عملها عائقاً أمام شغفها الموسيقي، حيث ظل تعلقها بالتشيلو بمثابة كلمة السر الضابطة لإيقاع حياتها.
وترى المرزوقي أن الموسيقى هي الوسيلة المثلى للتعبير عن رؤاها الفكرية والاجتماعية والإنسانية، مؤكدة أن نغمها بمثابة شيفرات ورسائل لا تخطئ الآخر مهما تعددت الثقافات وتنوعت الأمزجة والميول.
عشق الموسيقى مر عبر شغف المرزوقي بالبيانو، الذي شكل بالنسبة لها الخطوة الأولى في عالم الموسيقى والنغم، إلا أن التحول الفني الأهم بالنسبة لها، ظل مرتبطاً بالتشيلو.
وخطفت المرزوقي الأضواء على نحو مبهر خلال مشاركتها الأخيرة في مهرجان طنطورة بالسعودية مع الفنان الأوبرالي العالمي «أندريا بوتشيلي» وهي مشاركة تؤكد أنها أضافت إلى تجربتها الكثير.
وفي مختلف مفارق مسيرتها المهنية وإقامتها في دول عديدة، حافظت المرزوقي على آلتها الأثيرة، لتبحر عبرها في عوالم الموسيقى الكلاسيكية الثرية، ولم تقف رعايتها لطفليها الصغيرين وأسرتها، أو عملها عائقاً أمام شغفها الموسيقي، حيث ظل تعلقها بالتشيلو بمثابة كلمة السر الضابطة لإيقاع حياتها.