2019-07-13
يسعى مسرح دبي الشعبي إلى ضخ دماء جديدة في عروق الساحة الفنية والبحث عن وجوه تمثيلية جديدة، وذلك عبر ورشة تدريبية بعنوان «التمثيل المسرحي» يقدمها كل من الفنان الإماراتي عبدالله صالح، والمخرج حمد الحمادي، وعبدالله المقبالي، وتتواصل حتى السابع من أغسطس المقبل.
وقال الفنان عبدالله صالح إن الورشة تأتي ضمن الأنشطة الصيفية لمسرح دبي الشعبي، وشهدت حتى الآن مشاركة 22 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 11 و30 عاماً، لافتاً إلى أن العنصر النسائي هو الأكثر إقبالاً على الورشة، ما يبشر برفد المسرح المحلي بوجوه مسرحية نسائية جديدة.
وأوضح أن الورشة تتضمن فنون الأداء التمثيلي وفنون الارتجال والتخيل، إلى جانب تعريف المشاركين بالثقافة المسرحية والاشتغال على الإلقاء الصوتي، كما أنها تحمل في مضمونها الكثير من الأهداف التي تهدف إلى استمرارية فن المسرح وصون فنونه.
وأفاد صالح بأن آلية التدريب في الورشة تعتمد على ثلاثة ساعات يومياً، وتتضمن دورات في ترسيخ مفهوم العمل المسرحي، وكيفية التعامل مع الجمهور عبر تمارين خاصة بنجوم المسرح تهدف إلى السيطرة على الغضب واستكمال العرض، دون أن يشعر الجمهور بأن الفنان قد تأثر باعتراض الجمهور.
وقال إن الفنان عبدالله المقبالي سيكون مسؤولاً عن تعليم المشاركين أسس وقواعد الحركة على الخشبة، من حيث المرونة والتعامل مع الجسد، كما يقدم المخرج حمد الحمادي دورة في الأداء التمثيلي والتخيل، بهدف صناعة فنان محترف متمكن من أدوات المسرح.
وذكر صالح أن آليات اختيار المواهب المسرحية تشترط توافر عدة معايير أبرزها: الالتزام بالوقت، الثقافة، التعاون، الاستيعاب، والموهبة، والتفاعل مع التدريبات وفنون الارتجال والتخيل والقراءة المسرحية، وغيرها.
وقال الفنان عبدالله صالح إن الورشة تأتي ضمن الأنشطة الصيفية لمسرح دبي الشعبي، وشهدت حتى الآن مشاركة 22 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 11 و30 عاماً، لافتاً إلى أن العنصر النسائي هو الأكثر إقبالاً على الورشة، ما يبشر برفد المسرح المحلي بوجوه مسرحية نسائية جديدة.
وأوضح أن الورشة تتضمن فنون الأداء التمثيلي وفنون الارتجال والتخيل، إلى جانب تعريف المشاركين بالثقافة المسرحية والاشتغال على الإلقاء الصوتي، كما أنها تحمل في مضمونها الكثير من الأهداف التي تهدف إلى استمرارية فن المسرح وصون فنونه.
وأفاد صالح بأن آلية التدريب في الورشة تعتمد على ثلاثة ساعات يومياً، وتتضمن دورات في ترسيخ مفهوم العمل المسرحي، وكيفية التعامل مع الجمهور عبر تمارين خاصة بنجوم المسرح تهدف إلى السيطرة على الغضب واستكمال العرض، دون أن يشعر الجمهور بأن الفنان قد تأثر باعتراض الجمهور.
وقال إن الفنان عبدالله المقبالي سيكون مسؤولاً عن تعليم المشاركين أسس وقواعد الحركة على الخشبة، من حيث المرونة والتعامل مع الجسد، كما يقدم المخرج حمد الحمادي دورة في الأداء التمثيلي والتخيل، بهدف صناعة فنان محترف متمكن من أدوات المسرح.
وذكر صالح أن آليات اختيار المواهب المسرحية تشترط توافر عدة معايير أبرزها: الالتزام بالوقت، الثقافة، التعاون، الاستيعاب، والموهبة، والتفاعل مع التدريبات وفنون الارتجال والتخيل والقراءة المسرحية، وغيرها.