2019-10-29
افتتحت كلية الفنون بجامعة الشارقة معرض مشاريع تخرج طلبة قسم التصميم الغرافيكي والوسائط المتعددة، الذي ضم 23 مشروعاً، تستلهم قيماً حضارية إنسانية وتراثية، إذ ركزت على التعريف بإرث الإمارات مروراً بحملات التبرع بالأعضاء وعلاج الوسواس القهري انتهاء بالتوعية المرورية من الحوادث.
وأفادت منسقة برنامج التصميم الغرافيكي والوسائط المتعددة الدكتورة شيماء البردويل أن الهدف إعداد مصممين متمكنين وناقدين ليكونوا انعكاساً حقيقياً لأهداف البرامج الأكاديمية التي أطلقتها الجامعة، واصفة الأعمال المقدمة بـ«المتميزة، المبتكرة والمتجددة».
وقدمت الطالبة آية محمد السيد مشروع تخرجها الذي بلورته على هيئة حملة توعوية للتحفيز على التبرع بالأعضاء لصالح المرضى.
وقالت «معظم أفراد المجتمع يفضلون تجنب التفكير في موضوع التبرع بالأعضاء وبالأخص بعد الوفاة، ومن هنا تبلورت في ذهني فكرة إطلاق حملة «اترك أثراً» التي تظهر أهمية أن يتبرع الشخص بأعضائه لإنقاذ الآخرين، عبر ملصقات توعوية وتثقيفية.
فيما ركزت الطالبة فاطمة حاجي على التواصل الأسري داخل العائلة الواحدة، منوهة بأن الكثيرين يعانون من هذه المشكلة لذلك قررت إطلاق حملة «كلماتك، مستقبلهم» عبر عرض فيديو قصير يوعي الأهالي حول الموضوع.
وركزت الطالبة الإماراتية ريم الصوان حملتها على رياضة الصيد بالصقور التي تعد وسيلة مهمة لتعلم الصبر، مشيرة إلى أنه وعلى الرغم من أن الصقارة رياضة تراثية إلا أن هناك الكثير من المفاهيم الخاطئة حول هذه الممارسة.
أما الطالبة جودي بسطاطي أطلقت مشروع تخرج يهدف إلى تسليط الضوء على مرض عسر القراءة «الديسليكسيا» والتي تؤثر في 15% من الأشخاص.
وفاجأ الطالب محمد ضياء الحضور بإطلاقه لتطبيق رقمي يعرف باسم «إشارات» وهي حملة تثقيفية لتعلم أساسيات لغة الإشارة من خلال الألعاب والرسوم المتحركة.
فيما ابتكرت الطالبة سارة زيد لعبة مستوحاة من قصة ابن بطوطة، حيث صممت لوحة تستلهم الرحلة وتستهدف تعريف الأجيال الجديدة بقصة هذا العالم.
وأفادت منسقة برنامج التصميم الغرافيكي والوسائط المتعددة الدكتورة شيماء البردويل أن الهدف إعداد مصممين متمكنين وناقدين ليكونوا انعكاساً حقيقياً لأهداف البرامج الأكاديمية التي أطلقتها الجامعة، واصفة الأعمال المقدمة بـ«المتميزة، المبتكرة والمتجددة».
وقدمت الطالبة آية محمد السيد مشروع تخرجها الذي بلورته على هيئة حملة توعوية للتحفيز على التبرع بالأعضاء لصالح المرضى.
وقالت «معظم أفراد المجتمع يفضلون تجنب التفكير في موضوع التبرع بالأعضاء وبالأخص بعد الوفاة، ومن هنا تبلورت في ذهني فكرة إطلاق حملة «اترك أثراً» التي تظهر أهمية أن يتبرع الشخص بأعضائه لإنقاذ الآخرين، عبر ملصقات توعوية وتثقيفية.
فيما ركزت الطالبة فاطمة حاجي على التواصل الأسري داخل العائلة الواحدة، منوهة بأن الكثيرين يعانون من هذه المشكلة لذلك قررت إطلاق حملة «كلماتك، مستقبلهم» عبر عرض فيديو قصير يوعي الأهالي حول الموضوع.
وركزت الطالبة الإماراتية ريم الصوان حملتها على رياضة الصيد بالصقور التي تعد وسيلة مهمة لتعلم الصبر، مشيرة إلى أنه وعلى الرغم من أن الصقارة رياضة تراثية إلا أن هناك الكثير من المفاهيم الخاطئة حول هذه الممارسة.
أما الطالبة جودي بسطاطي أطلقت مشروع تخرج يهدف إلى تسليط الضوء على مرض عسر القراءة «الديسليكسيا» والتي تؤثر في 15% من الأشخاص.
وفاجأ الطالب محمد ضياء الحضور بإطلاقه لتطبيق رقمي يعرف باسم «إشارات» وهي حملة تثقيفية لتعلم أساسيات لغة الإشارة من خلال الألعاب والرسوم المتحركة.
فيما ابتكرت الطالبة سارة زيد لعبة مستوحاة من قصة ابن بطوطة، حيث صممت لوحة تستلهم الرحلة وتستهدف تعريف الأجيال الجديدة بقصة هذا العالم.