2019-12-29
كشفت جائزة الشيخ زايد للكتاب اليوم عن القائمة الطويلة لفرع الآداب في دورتها الـ14، والتي اشتملت على 13 عملاً، اختيرت من بين 438 عملاً تقدم للجائزة، وينتمي مؤلفوها إلى كل من الإمارات، مصر، العراق، السودان، سوريا، تونس، فلسطين، ولبنان.
وتتضمن القائمة الطويلة 11 عملاً روائياً تحمل العناوين التالية: «أبناء وأحذية» للكاتب محسن الرملي، «تاكيكارديا» للكاتب أمير تاج السر من السودان، «الحي الحي» للكاتب علي الشعالي من الإمارات، «خطأ غير مقصود» للكاتب رشيد الضعيف من لبنان، و«حروب الرحماء» للكاتب إبراهيم عيسى من مصر.
كما تضم أيضاً «المكتبة السرية والجنرال» للكاتب خيري الذهبي من سوريا، «الكراكي» للكاتب حسن حميد من فلسطين، «مستر نون» للروائية نجوى بركات من لبنان، إلى جانب 3 عناوين صادرة عن دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع بالشراكة مع دار سرد للنشر، هي «حي الدهشة» للكاتبة مها حسن، «مأوى الغياب» للكاتبة منصورة عزالدين من مصر، و«أرواح صخرات العسل» للكاتب ممدوح عزام من سوريا.
واشتملت القائمة على ديوانين شعريين، هما «بالكأس ما قبل الأخيرة» للشاعر منصف الوهايبي من تونس، وديوان «الذئب وما أخفى.. تليه رشائية: الغزالة والزلزال» للشاعر يوسف رزوقة من تونس.
يذكر أن فرع الآداب احتل المركز الثاني من بين الأعمال المشاركة في جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الحالية بـ 438 ترشيحاً، فيما تصدرت فئة المؤلف الشاب الأعمال المقدمة للجائزة بواقع 498 ترشيحاً.
وكانت الجائزة قد استقبلت نحو 1900 عمل في فروعها التسعة، وشهدت المشاركات تنوعاً في الجنسيات المشاركة، حيث شملت 49 دولة من بينها 27 دولة أجنبية.
وتتضمن القائمة الطويلة 11 عملاً روائياً تحمل العناوين التالية: «أبناء وأحذية» للكاتب محسن الرملي، «تاكيكارديا» للكاتب أمير تاج السر من السودان، «الحي الحي» للكاتب علي الشعالي من الإمارات، «خطأ غير مقصود» للكاتب رشيد الضعيف من لبنان، و«حروب الرحماء» للكاتب إبراهيم عيسى من مصر.
كما تضم أيضاً «المكتبة السرية والجنرال» للكاتب خيري الذهبي من سوريا، «الكراكي» للكاتب حسن حميد من فلسطين، «مستر نون» للروائية نجوى بركات من لبنان، إلى جانب 3 عناوين صادرة عن دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع بالشراكة مع دار سرد للنشر، هي «حي الدهشة» للكاتبة مها حسن، «مأوى الغياب» للكاتبة منصورة عزالدين من مصر، و«أرواح صخرات العسل» للكاتب ممدوح عزام من سوريا.
واشتملت القائمة على ديوانين شعريين، هما «بالكأس ما قبل الأخيرة» للشاعر منصف الوهايبي من تونس، وديوان «الذئب وما أخفى.. تليه رشائية: الغزالة والزلزال» للشاعر يوسف رزوقة من تونس.
يذكر أن فرع الآداب احتل المركز الثاني من بين الأعمال المشاركة في جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الحالية بـ 438 ترشيحاً، فيما تصدرت فئة المؤلف الشاب الأعمال المقدمة للجائزة بواقع 498 ترشيحاً.
وكانت الجائزة قد استقبلت نحو 1900 عمل في فروعها التسعة، وشهدت المشاركات تنوعاً في الجنسيات المشاركة، حيث شملت 49 دولة من بينها 27 دولة أجنبية.