2021-06-02
لطالما كانت رمال الصحراء وما يسكنها من كائنات، آسرة للعيون، فأمواج الكثبان الرملية ولمعانها تحت أشعة الشمس، تدفع عدسة المصورين إلى التقاط أجمل المشاهد، وكيف إن كانت هذه المشاهد تتضمن صورة للخيل العربي الأصيل.
"الخيل بحر إن وصفت جماله .. سبحت ربي جل ربي صانعه" هذا ما تردده المصورة السورية الشابة شهد هيثم (22 عاماً)، في كل مرة تنظر فيها لصورة الخيل التي التقطتها في صحراء ليوا في فبراير 2020، خاصةً أنها تعتبر الخيول من أجمل المخلوقات التي سخرها الله سبحانه وتعالى للإنسان، ومن أحب الكائنات وأقربها لقلبها.
وتعتبر هيثم هذه اللقطة من اللقطات المفضلة لديها، كونها تجسد العلاقة الوثيقة بين الفارس والخيل، وتحمل رموزاً للسمات المشتركة بين الفارس والخيل كالشجاعة، والحماس، والقوة والثقة.
اعتنت شهد بتطوير شغفها بالتصوير منذ عمر 13 سنة، حيث بدأتها كهواية باستخدام كاميرا الهاتف، ومع مرور الوقت تمكنت من صقل موهبتها، وتطورت إلى أن تمرست في استخدام الكاميرا الاحترافية، وتجربة أغلب أنواع التصوير، إلا أنها تفضل الصور التي تحمل معاني مثل تصوير الأشخاص وحياة الشارع.
"الخيل بحر إن وصفت جماله .. سبحت ربي جل ربي صانعه" هذا ما تردده المصورة السورية الشابة شهد هيثم (22 عاماً)، في كل مرة تنظر فيها لصورة الخيل التي التقطتها في صحراء ليوا في فبراير 2020، خاصةً أنها تعتبر الخيول من أجمل المخلوقات التي سخرها الله سبحانه وتعالى للإنسان، ومن أحب الكائنات وأقربها لقلبها.
وتعتبر هيثم هذه اللقطة من اللقطات المفضلة لديها، كونها تجسد العلاقة الوثيقة بين الفارس والخيل، وتحمل رموزاً للسمات المشتركة بين الفارس والخيل كالشجاعة، والحماس، والقوة والثقة.
اعتنت شهد بتطوير شغفها بالتصوير منذ عمر 13 سنة، حيث بدأتها كهواية باستخدام كاميرا الهاتف، ومع مرور الوقت تمكنت من صقل موهبتها، وتطورت إلى أن تمرست في استخدام الكاميرا الاحترافية، وتجربة أغلب أنواع التصوير، إلا أنها تفضل الصور التي تحمل معاني مثل تصوير الأشخاص وحياة الشارع.