2022-01-27
نظم النادي الثقافي العربي مساء أمس الأربعاء، ورشة تطريز قدمت فيها الفنانة الفلسطينية مها منيب أبوسيدو خبرتها في مجال فن التطريز الفلسطيني.
وأظهرت خصوصية هذا الفن النسائي الذي يعد من أكثر ما يميز الشخصية الفلسطينية، وهو إبداع يدوي حقيقي أعطى على مدى قرون وأجيال أشكالاً جميلة من الحلل والأثواب التي لبت أذواق الأجيال الإنسان الفلسطيني على مرّ العصور.
والفنانة مها منيب أبوسيدو التي تزور دولة الإمارات حالياً قادمة من قطاع غزة للمشاركة في فعاليات جناح فلسطين في إكسبو 2020 دبي، وهي فنانة وخبيرة تطريز تتمتع بموهبة عالية وخبرة أصيلة في فنون التطريز الفلسطينية.
بدأت مشروعها «كينار للتطريز الفلسطيني» وكان الهدف منه جعل تراث التطريز الفلسطيني حياً، ودمجه بكل القطع الفنية والمشغولات الفنية التي تشغل، وتمكين السيدات من أن يستطعن الحصول على وظيفة في هذا الجمال.
وقد استهدف مشروعها السيدات والطالبات الجامعيات، وهو ما روج للمشروع ولقي بسببه إقبالاً، وقد توسع المشروع وأقبلت عليه النساء وانتشر في فلسطين، وخارجها وأصبح مشروعاً كبيراً يوظف عدداً كبيراً من الفلسطينيات، ويلقى إنتاجه إقبالاً متزايداً.
وقد شاركت في الورشة التي تقيمها عدة متدربات من فلسطين وغيرها من الدول العربية.
وأظهرت خصوصية هذا الفن النسائي الذي يعد من أكثر ما يميز الشخصية الفلسطينية، وهو إبداع يدوي حقيقي أعطى على مدى قرون وأجيال أشكالاً جميلة من الحلل والأثواب التي لبت أذواق الأجيال الإنسان الفلسطيني على مرّ العصور.
والفنانة مها منيب أبوسيدو التي تزور دولة الإمارات حالياً قادمة من قطاع غزة للمشاركة في فعاليات جناح فلسطين في إكسبو 2020 دبي، وهي فنانة وخبيرة تطريز تتمتع بموهبة عالية وخبرة أصيلة في فنون التطريز الفلسطينية.
بدأت مشروعها «كينار للتطريز الفلسطيني» وكان الهدف منه جعل تراث التطريز الفلسطيني حياً، ودمجه بكل القطع الفنية والمشغولات الفنية التي تشغل، وتمكين السيدات من أن يستطعن الحصول على وظيفة في هذا الجمال.
وقد استهدف مشروعها السيدات والطالبات الجامعيات، وهو ما روج للمشروع ولقي بسببه إقبالاً، وقد توسع المشروع وأقبلت عليه النساء وانتشر في فلسطين، وخارجها وأصبح مشروعاً كبيراً يوظف عدداً كبيراً من الفلسطينيات، ويلقى إنتاجه إقبالاً متزايداً.
وقد شاركت في الورشة التي تقيمها عدة متدربات من فلسطين وغيرها من الدول العربية.